محاولة على البحر المتدارك
=
لـي حـبيبٌ لـهُ مـا هـوى
من فؤادي الذي قد حواهْ
يـنـشـد الـلـحن عـذبًـا إذا
مـا رأى زهـرة فـي سماهْ
فـي حقول الهوى ساكنٌ
طــاب لــي دائـما أن أراهْ
عــاشـقٌ حــولـهُ دنـيـتي
مـوطني دائما في حشاهْ
يـشهق الزهر صبحا لكي
أنـتشي زفـرةً مـن شفاهْ
كان لي كلّ شيٍء مضى
ثـمَّ هـلَّ الـنوى من جفاهْ
مــن يـعيدُ الـحبيب الـذي
كـان لـي دُنـيتي والـحياةْ