أحدث المشاركات

قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 34

الموضوع: قسمة العدل ق.ٌق.ج

  1. #21
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    الأخ الأديب الحبيب حسام القاضي:

    أرحب بك بداية في واحتك وبين أحبابك وإخوانك ولا أوحش الله منك!

    وإن هذا نص عجيب ، ليس من الناحية الأسلوبية القصصية المتقنة من جعبة أستاذ في هذا الفن فحسب بل بما يحمل من انزياحات وقراءات متعددة قابلة للإسقاط حتى على النقيض والنقيض.

    القضية هنا ليست في أمر العدو والخائن ولا في قضية التحرير والوطنية ، وإنما أرى أن القاص المبدع يريد أن يقول بأن اللغة واحدة وتنطبق على الجميع ولكن المهم هنا هو المدلول والمعنى وفقه التعريف والتفسير وإشكالية ما هو الصواب وما هو الخطأ ومن هو العدو ومن هو الصديق ، ومن هو الخائن ومن هو العدو. هنا فقط يمكن تحديد البوصلة وتفسير التصرفات والمواقف.

    هو نص سياسي في ظاهره أخلاقي في باطنه يتناول حال مصرنا الحبيبة التي بات يدعي كل فرد فيها وصلا بليلى ويزعم أنه ابنها والآخر خائن وأكثرهم ينتهك حرمتها ويتاجر بتاريخها ومجدها بإشكالية الفهم والوعي الذي يحدد من الوفي ومن الخائن ومن المصلح ومن المفسد ، وكل هذا على حساب مصر التي هي ضحية الإفراط والتفريط والتطرف الفكري الذي شطرها نصفين.

    هو نص قصصي أدبي راق ، ولا يصح إلا الصحيح والله ولي الصالحين.

    تقديري
    عميد الواحة الشاعر القدير والأديب الكبير
    د/ سمير العمري
    السلام عليكم
    حضور طاغ وقراءة عميقة
    كالعادة ..

    " وإشكالية ما هو الصواب وما هو الخطأ ومن هو العدو ومن هو الصديق ، ومن هو الخائن ومن هو العدو. هنا فقط يمكن تحديد البوصلة وتفسير التصرفات والمواقف."

    اختزال للقصة في عبارة عميقة ومعبرة..

    للأسف هذه هي حال امتنا العربية
    وما قد ينطبق هنا قد ينطبق هناك أيضا
    فكلنا في الهم شرق..

    جزيل شكري مع فائق تقديري واحترامي
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  2. #22
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    وما أكثرهم ...
    ولماذا برأيكم كان المنافقين في الدرك الأسفل من النار ؟
    وفي نفس خانة الخونة أنواع وحولهم فصائل شتى ..
    فهناك الخائنين ، والمبررين ، والمطبلين ، والمنافقين ، والراقصين ، والمتنازلين ، والمتخاذلين والمُخذِّلين .... وغيرهم الكثير والكثير ..
    هي مأساة وطن .. لم تعد فيه الخيانة وجهة نظر فحسب .. بل وأصبحت وطنية ودفاع عن الوطن ، وصار الخائن (رئيس حزب) ، والقاتل السفاح (متدينا) ، والمنافق (اعلاميا) ، وشكل كل فريق جيشه ، يتقدم كل فريق داعية بلحية تكاد تصل الأرض ، يحلل ما يشاء ، ويفتي كما يشاء ، ويشبه صاحبه بالرسل ، وعلامة الصلاة على جبهته بارزة لكل ذي بصر ، والحقيقة بارزة لكل ذي بصيرة ..


    الأديب الراقي والأستاذ المبدع / حسام القاضي ..

    لا شك أن نصٌ قصيرٌ كهذا في حروفه ، كبيرٌ في معناه ، سيحمل أكثر من تفسير وكلٌ سيقرؤه كما يشاء .. لأن الاختلاف على الأرض منعكسٌ بطبيعة الحال هنا ..
    والحق بات غائبا .. أو يكاد

    مرحباً بك وبوجودك بيننا ، نتعلم منك كما كنا نفعل دائماً


    كل الود والحب
    الأديب الموهوب / احمد عيسى
    السلام عليكم
    قراءة رائعة ..
    نعم كان المنافقين في الدرك الأسفل من النار
    لهذا ولأسباب اخرى كثيرة

    أشكرك لهذه القراءة الثرية

    تقديري واحترامي

  3. #23
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوزي الشلبي مشاهدة المشاركة
    الأخ الشاعر النبيل حسام:

    نص بهي: ...العدو الذي ياتي من الأمام هو اقل خطرا من العدو الذي يطعن قي الظهر...فذاك بحاجة إلى رصاصة تنطلق للأمام..وهذا خائن، نقتله بنوع سلاحه..نص بديعٌ حمل التكثيف في إسقاطاتٍ عديدة ,,لمعنى حب الوطن..الأم..الجدة..الأبناء.. .تسنم ظهر هذا البناء البديع..التضحية بالنفس!
    تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
    أخوكم
    شاعرنا واديبنا الكبير / أ. فوزي الشلبي
    السلام عليكم
    قراءة عميقة وتحليل مميز

    "العدو الذي يأتي من الأما هو أقل خطرا من العدو الذي يطعن في الظهر"
    صدقت أخي الكريم

    تقديري واحترامي

  4. #24
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    تبدأ قسمة العدل بتوزيع محبته وودّه بين أهله قبل أن يوزع رصاصات الموت على مستحقيها، في نص اقتنص من الواقع السياسي المشهد ليوظفه في خدمة طرح أوسع بفلسفة عالية وحرفيّة تحفظ لكل منحى للتأويل قدره..
    السرد شائق والعرض موفق والأسلوب متمكن آسر
    وما هذا على أديبنا الكبير حسام القاضي بغريب

    دمت بألق أيها الرائع

    تحاياي
    أديبتنا القديرة الأستاذة / ربيحة الرفاعي

    كعادتك دائما وأبدا تدخلين النصوص
    برؤية مختلفة وثرية ..

    تبدأ قسمة العدل بتوزيع محبته وودّه بين أهله قبل أن يوزع رصاصات الموت على مستحقيها،
    أشكرك لهذه الالتفاتة الجميلة ..

    تقديري واحترامي

  5. #25
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة مشاهدة المشاركة
    قفلة ذكية فيها حكمة حيكت بمهارة
    طلقة للعدو وادخر الباقيات
    مكثفة وعميقة
    تمتطي صهوة قلمك ببراعة لتغدو فارس القصة الجميلة
    دمت فارسا
    مودتي وكل التقدير
    أديبتنا الراقية / خلود محمد جمعة

    لردود مذاق خاص

    يميزها عن غيرها وكيف لا

    وهي من أديبة فنانة لها وجهة نظر

    خاصة حساسة ودائما تصيب الهدف

    جزيل شكري

    مع فائق تقديري واحترامي

  6. #26
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سعد حسن مشاهدة المشاركة
    أستاذ حسام

    نص أقل ما يوصف به بانه نص مُعلّم..

    نص قصير يستحق مني توقفا طويلا لأتعلم وأستفيد

    دام ابداعك

    أديبنا الكبير الأستاذ / علاء سعد حسن

    أسعدتني جدا بمرورك الكريم ورأيك القيم

    أشكرك لاهتمامك وكذا تواضعك الجميل..

    تواضع الكبار..

    لك شكري العميق
    مع تقديري واحترامي

  7. #27
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام النجار مشاهدة المشاركة
    هذا النص للأديب الراقى الكبير الأستاذ حسام القاضى ذو شجون ممتدة عبر التاريخ العربى والاسلامى الطويل الى اليوم ، ولأنها ممتدة عبر التاريخ فقد كانت لعنات بطل القصة ممتدة مناسبة لهذا البعد والعمق التاريخى ؛ فهم " سبب نكبتنا وكل النكبات السابقة بل واللاحقة .. لم نر منهم خيراً قط " .
    لماذا هذا اليأس منهم " لن يعتمد عليهم مرة أخرى " ، ولماذا الرغبة المحمومة فى الخلاص منهم بعد الخلاص من الأعداء ، وبنفس نوع الرصاص وعدد الطلقات ؟
    أما ما قراره فهو قرار الشعوب وتضحياتها وميراث الجدود الذى يحمله الشباب والأجيال اللاحقة بنضال وصمود وعزة وجرأة وكرامة واباء – على خطى أجداد سار لتحرير الأرض - ، ولم يكن أداء الحكام والنخب السياسية على مستوى تلك التضحيات العربية والاسلامية الضخمة التى قدمتها الشعوب لتنتصر وتتحرر وتقود .
    بأقل دماء وبأقل تضحيات سادت الأمم الأخرى ؛ لأن الوضع هناك مختلف فالتضحيات يقابلها توظيف راق وعمل سياسى دؤوب وتجرد وتضحيات ونضالات سياسية وفكرية دفعت بتلك الأمم فى فترات زمنية وجيزة الى المقدمة .


    الأمة قدمت الغالى والنفيس والأرواح والدماء والتضحيات تلو التضحيات تحت مختلف الرايات القومية والوطنية والاسلامية ، ولم تقدم أمة فى العالم عشر ما قدم العرب والمسلمون ، لكن أمتنا ابتليت بخيبة الحكام وخياناتهم وطمعهم وصراعاتهم على السلطة والثروة ، مما أفقد هذه التضحيات قيمتها وجعلها لا تصمد ولا تؤدى الغرض الذى بذلت من أجله .
    النصر والانجاز ليس وليد وثمرة الحرب والمواجهة العسكرية انما حصيلة جهود ونضال وابداع الحرب والسلام ، وأنظروا كيف استفادت اسرائيل من فترات السلام الطويلة فى الأداء السياسى وفى تحصيل التكنولوجيا والتقدم العلمى وحيازة القوة حتى اذا وضعت الحرب أوزارها كانت فيها قوية تمتلك المقدرة والامكانيات المادية التى تؤهلها للنصر والنجاح ، بعكس ما يحدث من العرب نخبةً وحكاماً .
    ولهذا كانت القسمة العادلة ، فارادة التحرر من الحكام المستبدين الفاسدين ذاتها ارادة التحرر من المستعمرين وكلاهما له نصيب متساو من نكبتنا ونكساتنا المتوالية ، بحنكة ونشاط واخلاص المستعمرين لشعوبهم وقضاياهم ، وفى المقابل خيبة وكسل وطمع وجحود نخبتنا الحاكمة .
    مشاعر الاحباط واليأس التى تسود اليوم بين شبابنا وشعوبنا ، مردها أنها ضحت بالكثير جداً دون تحقيق أى تقدم أو أى انجاز يكرم تلك التضحيات ويتوج نبلها وصدقها ونضالها الطويل .
    وهذا مواطن مصرى يعبر تماماً عن الحالة النفسية لبطل القصة – كما فى مذكرات ثقافة تحتضر لغالى شكرى – غداة هزيمة يونيو 67م يقول : " اذا عارضت هذا النظام أشعر بأنى خائن ، واذا أيدت هذا النظام أشعر بأنى خائن ، فماذا أفعل ؟ هل أنتحر ؟ " .
    ليس بعد 67م فقط انما بعد 48م وبعد كامب ديفيد وبعد انهيار العراق الكبير وتورطه فى ايران والكويت حتى انتهاء جيشه وتفكك قوته ، أليست هذه خيبة خيانة أنظمة لا تقدر تضحيات شعوبها ولا تستحق قيادتها ؟
    همهم فقط الصراع على السلطة وحيازتها حتى صار بأسنا بيننا شديداً ، فيتسامحون الى أبعد الحدود مع العداء ومع الصهاينة والغرب ، وفى المقابل صراع انتحارى فى ممارسة السلطة وادارة الدولة ونشاط دموى وممارسات عدائية مع بنى الأوطان ، وحروب أهلية وفتن داخلية ، جعلتنا فى ذيل الأمم ومؤخرة الركب وفى ذروة الضعف أمام قوى تمتلك عوامل تدميرنا ، رغم عظم تضحياتنا وما بذلناه من دماء وأرواح .
    نقاتل بعضنا بعضاً لنزوات وأطماع وأمجاد شخصية أو حزبية أو طائفية ، وبدلاً من قيادة الجيوش رأساً لتحرير الأرض العربية فى فلسطين ، يذهب هؤلاء بالجيوش الى عواصم عربية أخرى لقتال أهلها ونهب خيراتها واحتلالها ، ومنذ أن ضربت الكعبة بالمنجنيق الى اليوم ونحن على هذه الحال من الحول السياسى والفكرى والعسكرى ، حيث نسهم فى دعم أعدائنا بضرب أنفسنا بأنفسنا ، حتى صارت العلاقات الداخلية بين العرب والمسلمين من جهة ، وبينهم وبين أعدائهم التاريخيين من جهة أخرى على نقيض الآية الكريمة " أشداء على الكفار رحماء بينهم " .
    .
    كم من مناضل عزم على الخلاص من خونة ومقصرين ومتواطئين فى بلادنا كما عزم هذا الشاب .
    لكن هل هذا هو الطريق ؟
    وهل نجحت التجربة ؟
    أم أسهمت هذه المعارك والمحاولات فى تعقيد الأزمات ، وليس فى حلها ؟
    الخطاب السياسى العربى جميعه سواء من معارضين ومقاومين وحكام سيظل مثل حديث مجنون ليلى أشعاراً عذرية رومانسية مثالية .
    يضرب الحكام فى غير الهدف الصائب ويسيرون فى غير طريق النصر ، ويضرب المناضلون كذلك فى الاتجاه الخطأ فى أوقات غضب حماسى عارم ، وبين خيانات الحكام وأطماعهم واجتهادات المناضلين الخاطئة تبقى ليلى تحت سيطرة آخرين .
    ربما ينجح فيما عزم عليه وتصيب رصاصته رأس الخائن ، لكن هل تنجح الخطة وتتحرر الأمة وتتقدم ، وهل نجحت مثل هذه الخطة فيما قبل ، وهل هذا هو عاشق ليلى المنتظر ؟
    لا اظن ذلك ، وقد يكون عادلاً فيما أقدم عليه لكنه ليس الفارس المنتظر .. فتحرير أمة بتاريخ وعراقة وتضحيات وتحديات أمتنا وما تواجهه من مؤامرات ملحمية يحتاج الى سنوات وسنوات من عمل ونضال وابداع واستراتيجيات وتخطيط وكفاءات وعباقرة وتجرد وصدق عام ومصالحات شاملة وعودة جامعة من العرب الى العرب ومن المسلمين الى المسلمين قادمين من أحضان وعقول أعدائهم المتآمرة ، وكذلك تواضع وزهد فى السلطة وعودة الى سياسة وفلسفة ومنهج الاسلام بالرحمة بين العرب والتسامح والغفران بين الوطنيين والشدة على الأعداء .
    الأمة تنتظر عاشقها الذى سيفك أسرها ويحقق نصرها ، لا بأمنيات ولا مجرد رصاصات فى رأس هذا الخائن أو ذاك ، ولا أيضاً بأشعار وبكائيات ومرثيات قيس بن الملوح .
    جزيل شكري لكاتبنا الكبير وناقدنا المبدع المفكر الإسلامي أ هشام النجار على تلك القراءة الفائقة
    التي فتحت للعمل نوافذ عدة على تاريخنا ثم حاضرنا بل ومستشرفة المستقبل ..
    حقا قراءة تفوقت على النص وأضافت إليه ابعادا كثيرة ..
    مع تقديري واحترامي الفائقين لك كاتبنا الكبير.

  8. #28
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    سردية جميلة مكثفة بفكرة نابضة

    اقتربت أكثر من أسلوب الق ق ج كون معظم التصوير بكاميرا خارجية

    جميل جدا ما قرأت

    دام إبداعك

    كل التقدير
    أديبنا القدير الأستاذ / مصطفى الصالح

    أشكرك لهذا المرور العبق

    ورأيك المتخصص الجميل

    تقديري واحترامي

  9. #29
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي مشاهدة المشاركة
    كان الإدهاش هو الملك في هذه الأقصوصة أو كما قال أديبنا الكبير مصطفى الصالح .
    استهلال لعنوي متوارث , و رسوخ مفاهيم لا تتغير تحدد في مكنونها العدو و الخائن ,
    و تقطع بما لا يزلزل القناعة بأن المخالف دوما على خطأ , و أن الحق في ما آمن به .

    نص أجمل ما فيه أن أي فريق قرأه قال : إنه يتكلم عني ..

    ليس غريبا على هذا النص العالمي أن يكون من إبداع شباة قلم القاص الكبير الأستاذ حسام القاضي .

    بوركت أخي الحبيب و بورك القلم المبدع .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أخي الشاعر القدير والأديب الكبير / د احمد رامي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جميل هو ورائع تعقيبك..

    هو يشبه تماما "ما خف حمله وغلا ثمنه "

    أسعدتني جدا بوصفك نصي بالعالمي ..
    هذا تقدير خاص ..وسام أعتز به دوما

    جزيل شكري
    مع فائق تقديري واحترامي

  10. #30
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
    رائعة أخرى لأستاذ القصة القصيرة ، حسام القاضي
    فاتتني زمنا ، ولكنها في ألقها كأنها اليوم نشرت
    لغة باذخة تأسر القارئ من أول النص إلى حبكة قوية امتزج فيها الحدث بالحوار الذاتي .
    بذكاء فتح الكاتب باب التأويل والإسقاط ، ذلك أن الموقف يتكرر ما دار التاريخ ، والعدو باق ، والخيانة باقية ، فلا بد أن يبقى لكل منهما نصيبه .

    تقديري وإعجابي أخي القاص المبدع المتميز حسام القاضي

    وأطيب تحية
    أخي الشاعر الكبير والأديب القدير / د مازن لبابيدي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قراءة عميقة كالعادة..

    ذلك أن الموقف يتكرر ما دار التاريخ ، والعدو باق ، والخيانة باقية ، فلا بد أن يبقى لكل منهما نصيبه .
    رائعة هذه العبارة القصة
    ولكن هل من يتعظ؟!!

    جزيل شكري مع فائق تقديري واحترامي

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قِسْمَةٌ
    بواسطة عبد السلام هلالي في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 30-11-2020, 06:20 AM
  2. قسمة - محمد إسماعيل
    بواسطة مصطفى حمزة في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 14-04-2019, 12:41 PM
  3. قسمةٌ ونصيب
    بواسطة هَنا نور في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 16-11-2015, 01:24 PM
  4. قِسمة
    بواسطة محمد إسماعيل سلامه في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 28-07-2013, 06:09 AM
  5. {حكايات جدتي محفوظة } 2 ـ قسمة الغرماااء 00 !!
    بواسطة الشربينى خطاب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-08-2007, 11:55 PM