بسم الله الرحمان الرحيم
تفضل أستاذي الدكتور أحمد رامي بالسماح لي بنشر هذه القصيدة في قسم الفصيح بعد تنقيحها و تهذيبها
دعائي و شكري لأستاذي أحمد على جهده و وقته
صَمْتٌ يُصِمُّ
تَحَصّنَ فيكِ الألمْ
و ثمَّ و ثَمْ ....
فطلقُكِ لماُ اقتحَمْ
بصمْتٍ يُصِمّ
تكلّلَ صبْرُكِ فالخلْقُ تمْ
و في مقْلتيكِ الوجودُ التأمْ
شكرتِ دوامَ النِّعمْ
فطوبَى و طوبَى لتلكَ القدَمْ
*********
سأحيَا نعمْ
أسافرُ فيكِ بوحيِ القلَمْ
*******
رسولُ الهدَى
رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا
و لمَّا ارْتدَى
تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى
*******
إِلهِي ارْتضَى
و عدلاً قضَى
بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَا
أكرر شكري و دعائي لأستاذي بالعفو و العافية
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان