عازفٌ نســيَ عُودَه/ق.ق.ج

كان معي جنديٌ إبان حـرب ثماني السنــوات فـي جبـــهةِ القتـــالِ ،
لم يكن مقاتلاً شرسـاً ، كــان عازفَ عودٍ موهـــوباً ، مُبدعـــاً، لا يجيدُ القتالَ... أثناءَ المعــاركِ الطاحنـــةِ وما أكثرَها وأثناءَ اشتدادِ القصفِ كان يعزفُ لنا نحنُ إخوانَه المقاتليـن أجملَ الألحان ، يضربُ علــى عودهِ بلا تعــــبٍ ، بمتعةٍ وإبداعٍ أبداً لا يكررُ نفسَه ... أُعلــــنَ وقـــفُ إطــــلاقِ النارِ في 8/8/1988 راحَ يدندن فرحا بانتهائِها.. وإذا بقذيفـــةٍ إيرانيةٍ تسقطُ على موضِعـــه وهو يعزُف ... تقتلٌه.

تحية وتقدير لنبضك البديع

كان معي جنديٌ إبان حـرب ثماني السنــوات فـي جبـــهةِ القتـــالِ ،
لم يكن مقاتلاً شرسـاً ، كــان عازفَ عودٍ موهـــوباً ، مُبدعـــاً، لا يجيدُ القتالَ... أثناءَ المعــاركِ الطاحنـــةِ وما أكثرَها وأثناءَ اشتدادِ القصفِ كان يعزفُ لنا نحنُ إخوانَه المقاتليـن أجملَ الألحان ، يضربُ علــى عودهِ بلا تعــــبٍ ، بمتعةٍ وإبداعٍ أبداً لا يكررُ نفسَه ... أُعلــــنَ وقـــفُ إطــــلاقِ النارِ في 8/8/1988 راحَ يدندن فرحا بانتهائِها.. وإذا بقذيفـــةٍ إيرانيةٍ تسقطُ على موضِعـــه وهو يعزُف ... تقتلٌه.

أقصوصة تختزل رواية كاملة

الفكرة رائعة

لكن الصياغة نحت عن الق ق ج باعتقادي

دمت مبدعا

تقديري

نسي عوده لكن لحنه خلده
دمت بخير

كان معي جنديٌ إبان حـرب ثماني السنــوات فـي جبـــهةِ القتـــالِ ،
لم يكن مقاتلاً شرسـاً ، كــان عازفَ عودٍ موهـــوباً ، مُبدعـــاً، لا يجيدُ القتالَ... أثناءَ المعــاركِ الطاحنـــةِ وما أكثرَها وأثناءَ اشتدادِ القصفِ كان يعزفُ لنا نحنُ إخوانَه المقاتليـن أجملَ الألحان ، يضربُ علــى عودهِ بلا تعــــبٍ ، بمتعةٍ وإبداعٍ أبداً لا يكررُ نفسَه ... أُعلــــنَ وقـــفُ إطــــلاقِ النارِ في 8/8/1988 راحَ يدندن فرحا بانتهائِها.. وإذا بقذيفـــةٍ إيرانيةٍ تسقطُ على موضِعـــه وهو يعزُف ... تقتلٌه.

جميلة تختزل ما يخلده مجلد وأعتقد أن العازف كان إيراني وليس عراقيا وكانت القذيفة بيد صديقة
مرحبا بك في واحتك
تقديري الكبير

أيعزف العود في جبهة القتال؟؟ أي جندي وأي جيش؟!

لا غرابة أن الأمة تمنى بالهزيمة تلو الهزيمة!

نص يمثل خبرا لأمر يجب أن يستنكر وليس ثمة حظ فيه للقصة أو للومضة القصصية.

تقديري

لم يحب الحرب فعزف عنها عازفا ألحان تطرب من حوله
فزفته الملائكة على أوتار أنغامه.
قصة مؤلمة من قصص الحرب.
دمت بكل خير.

علر جبهة القتال بين مصر واسرائيل كانت حفلة موسيقية صاخبة ٌإمتدت لفجر الخامس من يونيو ... لم تلبث الفرقة الموسيقية مغادرة المنطقة العسكرية حتي قصفت اسرائيل مطاراتنا المصرية بسيناء والسويس ..ومن هنا كانت أكبر نكسة عرفها العرب في عصرهم الحديث.. لا فرق بين نكسة ٦٧ وحرب صدام وملالي ايران ..ولازالت الجنود تعزف الموسيقي علي جبهات الصدام !

كان معي جنديٌ إبان حـرب ثماني السنــوات فـي جبـــهةِ القتـــالِ ،
لم يكن مقاتلاً شرسـاً ، كــان عازفَ عودٍ موهـــوباً ، مُبدعـــاً، لا يجيدُ القتالَ... أثناءَ المعــاركِ الطاحنـــةِ وما أكثرَها وأثناءَ اشتدادِ القصفِ كان يعزفُ لنا نحنُ إخوانَه المقاتليـن أجملَ الألحان ، يضربُ علــى عودهِ بلا تعــــبٍ ، بمتعةٍ وإبداعٍ أبداً لا يكررُ نفسَه ... أُعلــــنَ وقـــفُ إطــــلاقِ النارِ في 8/8/1988 راحَ يدندن فرحا بانتهائِها.. وإذا بقذيفـــةٍ إيرانيةٍ تسقطُ على موضِعـــه وهو يعزُف ... تقتلٌه.

مدهش هذا النص ,,
سبحان الله ، لم تقتله القذائف والجند في قمة الحرب
لكنها أتته باردة أثناء وقف إطلاق النار لتتناسب مع هدوئه
أبدعت
تحية ... ناريمان