همست فى أذنى بأعذب الكلمات
لكن عندما هممت بالرد طلبت الرحيل
رحيل ابدى 000
وما للقدر من بديل
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
همست فى أذنى بأعذب الكلمات
لكن عندما هممت بالرد طلبت الرحيل
رحيل ابدى 000
وما للقدر من بديل
((هل هذه هدنة؟؟ أم سلام دائم؟؟))
"أبي متى نعود الى الديار ؟؟؟"
======
هذا الجبين ما فرط يوما ... وما انحنى !
======
مثقلة رأسي بدمع الافكار .. تراني هل سأمسك بقلمي اليوم ؟؟
ربما لن أستطيع !!
حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!
قــبل أن تهمسي : لأني أحبك ..
سأقول لك : حياتي ليست رتيـبة ً لأقابلك كلّ يوم ..
المعذرة ..
السر في مامضى
والسحر في لقائِنا
وكل ماهو في داخلي
غلفته
وقبلته
ووضعته في قارورة عطر قديمة
كتبت عليها...
"كـــان"
إقلب الصفحة..
حروفي ..
لاتــعـتــقدي بأني أحبك ..
لا ..
وإنما أنا في رحلة تحدّ ٍ معك ..
هل عرفتِ الآن سرّ إصراري على مواصلة الدرب ؟؟؟
فأعلني التحدّيَ إن شئتِ ..
بين عباءة أحزاني ترنو عيون قلب صغير , يمسك بأهدابه عقل عجوز ... لا يمل أن يهمس اليه بصوت حكيم "أما كفاك ؟ "
لكن ...
باق كما هو ....
حزن الجواب !!
34
كلما نظرت إليك .. ازددت شوقاً ..
النظر إليك يتعبني.
35
أتأمل نمنمات يديك
كخبير آثار يمسك في يديه .. تحفة فرعونية.
36
اصغي بتذوق الى صوتك عبر أسلاك الهاتف ..
ترى هل كنت اعرف معاناة الأسلاك .. قبل صوتك؟
37
يتلبسني شعور الغرق كلما تذكرت شامة في طرف الشفة
أين تقع الجزر التي ترسو على بحر عذب؟
38
الذهب الأبيض في حضرة اصابعك
مرآة تسرق بريقها خلسة .. من شمع نقي.
.
ردّت : لاتـحاول التعالي كثيرا ً ..
فسوف أخضِـعـُـك !!..