خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
نصنع بخيالنا صورا تشبه أحلامنا لأشخاص لا نعرف عنهم غير أسماء يمكن أن تكون هي أيضا وهمية
ولا حق لأي منا بأن يلومهم فالخطأ يبدأ عندنا
قصة من واقع مستجد في عصر الانترنت
أشكرك
-
هو ألبسها الثوب الذي يحب، وليس ضروريا أن تكون أدعته، وهو المسؤول عن الوهم الذي عاشه
قصة محبوكة بمهارة
أحييك
هو قد رسم أحلامه ولا لوم عليها في استسلامه لأوهامه
هوالذي خدع نفسه بها، ورسملها صورة من خياله تشبه ما يحلم به
ولا يحق له أن يلومها على خطئه
قصة جميلة وواقعية في وقتنا هذا
شكرا لك أخي
بوركت
لماذا يطعم ديوانها للنار؟
كان أدبا جميلا ألهمه لوحة جميلة، ووجد أنها في حقيقتها أقل من الصورة التي رسمها في خياله ، فهل يقلل هذا من شأن الديوان؟
قصة جميلة
تقديري