حماس بين المطرقة والسندان

في البداية،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة للكاتب الموقر على رؤيته التحليلية لواقع المقاومة الإسلامية في غزة وتحدياتها المستقبلية ،
المقاومة هي مقاومة بغض النظر عن انتمائها ، اهدافها واضحة هي تحرير الارض من المحتل بكل الاشكال المتاحة
عسكريا وسياسيا ، الجناح العسكري مهمته في الميدان وتطوير قدراته العسكرية التي يرهب به عدوه ويفشل مخططاته .
أما سياسيا فالامر هنا يختلف فهنا المقاومة لابد ان يكون الجناح السياسي اكتر براغماتي في علاقاته مع المحيطين به
حتى يستفيد من كل الظروف و تنعكس هذه الاستفادة على الدرع العسكري للمقاومة
اما بشأن العالم العربي الصامت أو المتخادل أحيانا فليعلم إخواننا في المقاومة أنهم لابد أن يتبعوا سياسة النأي بالنفس
عن الصراعات العربية العربية والإستفادة من كل الاطراف والمحاور الاقليمية قدر المستطاع
ولا يجب ان نتخيل بأن التخادل العربي او هذا الخنوع هو من طرف الساسة والحكام فقط لا فالشعوب العربية
كأفراد هي ايضا متخادلة ومتهاونة نحو القضية الفلسطينية ولو بنسب متفاوتة .
فكيف تتخيل من شباب عربي يلبس قميص لاعبه المفضل ميسي او رونالدور ويعشق مباريات الكورة
ويقاتل من أجل الحضور في مدرجات الملاعب ان ينصر القضية الفلسطينية فهذا الشباب له قضايا اخرى مشغول بها ..
وهل يعقل أن تلوم القادة والحكام وشعوبهم مشغولة بمسلسلات رمضان وبالفضائيات العربية الفاضحة وبألبسة الموضة
نحن هنا لا نعمم ولكن هذه حقائق لابد من التركيز عليها قبل ان نرمي بشتائمنا على القادة والساسة والحكام
وهذا ايضا لا يعفيهم من مسؤولية تربية نشئ قادر على حمل المشعل للنهوض بالامة وتطوير قدراتها والخروج بها من عصر التخادل والهوان .

اعتذر ربما اطلت في تدخلي المتواضع معكم ،،
وشكرا

في البداية،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة للكاتب الموقر على رؤيته التحليلية لواقع المقاومة الإسلامية في غزة وتحدياتها المستقبلية ،
المقاومة هي مقاومة بغض النظر عن انتمائها ، اهدافها واضحة هي تحرير الارض من المحتل بكل الاشكال المتاحة
عسكريا وسياسيا ، الجناح العسكري مهمته في الميدان وتطوير قدراته العسكرية التي يرهب به عدوه ويفشل مخططاته .
أما سياسيا فالامر هنا يختلف فهنا المقاومة لابد ان يكون الجناح السياسي اكتر براغماتي في علاقاته مع المحيطين به
حتى يستفيد من كل الظروف و تنعكس هذه الاستفادة على الدرع العسكري للمقاومة
اما بشأن العالم العربي الصامت أو المتخادل أحيانا فليعلم إخواننا في المقاومة أنهم لابد أن يتبعوا سياسة النأي بالنفس
عن الصراعات العربية العربية والإستفادة من كل الاطراف والمحاور الاقليمية قدر المستطاع
ولا يجب ان نتخيل بأن التخادل العربي او هذا الخنوع هو من طرف الساسة والحكام فقط لا فالشعوب العربية
كأفراد هي ايضا متخادلة ومتهاونة نحو القضية الفلسطينية ولو بنسب متفاوتة .
فكيف تتخيل من شباب عربي يلبس قميص لاعبه المفضل ميسي او رونالدور ويعشق مباريات الكورة
ويقاتل من أجل الحضور في مدرجات الملاعب ان ينصر القضية الفلسطينية فهذا الشباب له قضايا اخرى مشغول بها ..
وهل يعقل أن تلوم القادة والحكام وشعوبهم مشغولة بمسلسلات رمضان وبالفضائيات العربية الفاضحة وبألبسة الموضة
نحن هنا لا نعمم ولكن هذه حقائق لابد من التركيز عليها قبل ان نرمي بشتائمنا على القادة والساسة والحكام
وهذا ايضا لا يعفيهم من مسؤولية تربية نشئ قادر على حمل المشعل للنهوض بالامة وتطوير قدراتها والخروج بها من عصر التخادل والهوان .

اعتذر ربما اطلت في تدخلي المتواضع معكم ،،
وشكرا

مرحبا بمنار الجزائري في واحة الخير ،

مشاركة واعية أيها المنار تنم عن رؤية واضحة لواقع الصراع القديم / الجديد ،
تحية لك

في البداية،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة للكاتب الموقر على رؤيته التحليلية لواقع المقاومة الإسلامية في غزة وتحدياتها المستقبلية ،
المقاومة هي مقاومة بغض النظر عن انتمائها ، اهدافها واضحة هي تحرير الارض من المحتل بكل الاشكال المتاحة
عسكريا وسياسيا ، الجناح العسكري مهمته في الميدان وتطوير قدراته العسكرية التي يرهب به عدوه ويفشل مخططاته .
أما سياسيا فالامر هنا يختلف فهنا المقاومة لابد ان يكون الجناح السياسي اكتر براغماتي في علاقاته مع المحيطين به
حتى يستفيد من كل الظروف و تنعكس هذه الاستفادة على الدرع العسكري للمقاومة
اما بشأن العالم العربي الصامت أو المتخادل أحيانا فليعلم إخواننا في المقاومة أنهم لابد أن يتبعوا سياسة النأي بالنفس
عن الصراعات العربية العربية والإستفادة من كل الاطراف والمحاور الاقليمية قدر المستطاع
ولا يجب ان نتخيل بأن التخادل العربي او هذا الخنوع هو من طرف الساسة والحكام فقط لا فالشعوب العربية
كأفراد هي ايضا متخادلة ومتهاونة نحو القضية الفلسطينية ولو بنسب متفاوتة .
فكيف تتخيل من شباب عربي يلبس قميص لاعبه المفضل ميسي او رونالدور ويعشق مباريات الكورة
ويقاتل من أجل الحضور في مدرجات الملاعب ان ينصر القضية الفلسطينية فهذا الشباب له قضايا اخرى مشغول بها ..
وهل يعقل أن تلوم القادة والحكام وشعوبهم مشغولة بمسلسلات رمضان وبالفضائيات العربية الفاضحة وبألبسة الموضة
نحن هنا لا نعمم ولكن هذه حقائق لابد من التركيز عليها قبل ان نرمي بشتائمنا على القادة والساسة والحكام
وهذا ايضا لا يعفيهم من مسؤولية تربية نشئ قادر على حمل المشعل للنهوض بالامة وتطوير قدراتها والخروج بها من عصر التخادل والهوان .

اعتذر ربما اطلت في تدخلي المتواضع معكم ،،
وشكرا

الأمور لا تنفصل عن بعضها
فهذه من تلك ، وتلك من هذه ، وهكذا .....
الأنظمة العربية منذ وهم الاستقلا ل المكذوب تتبع سياسة تعليمية وتربوية تقوم محو الأمية وتعميق الجهل
قطعان الشباب هذه التي تثير الرغبة في التقيؤ هي نتاج طبيعي لهذه السياسة
الناس هي نفسها الناس في كل زمان ومكان
الأنظمة هي التي تقوم بتشكيل العقل الجمعي
المجد لك

أيها الخليجيون الشرفاء
لا تيأسوا
بعد تحرير فلسطين سنقوم بتحرير الجزيرة العربية وفتح مكة من جديد ، وسنحطم الأوثان السلولية

ههههههههههه أضحك الله سنك , لقد ضحكت حتى كدت أسقط على ظهري

انا سعودي من أين أنت يا شاعرنا افصح لنا عن مكان إقامتك

ههههههههههه أضحك الله سنك , لقد ضحكت حتى كدت أسقط على ظهري

انا سعودي من أين أنت يا شاعرنا افصح لنا عن مكان إقامتك

أنا ؟؟؟؟؟
حسنا :
إنسان : شرفني الله بالإسلام وهذا اول شرف
عربي : سرفني الله بالعروبة وهذا شرف ثان
من بلاد الشام : يعني من أرض الرباط وهذا شرف ثالث
من قوم لم يلقوا على رسول الله سلا الجزور وهو يصلي وهذا شرف رابع
ولم يرموه بالحجارة وهذا شرف خامس
ولم يخرجوه من بلده وهذا شرف سادس
ولم يجيشوا ضده الجيوش ويتحالفوا مع اليهود في محاربته : وهذا شرف سابع
أنا من قوم اختارهم الله لمحاربة الصهيونية في هذا الزمن وهذا شرف ثامن
عشت فقيرا معدما وتمكنت من الدراسة الجامعية الأولى والثانية ، وقمت بتدريس اخوتي وأخواتي من جهدي الخاص ومن دمي ونزف شراييني : وهذا شرف تاسع
اقرض الشعر العمودي ويقولون عني أنني انسان مثقف بدرجة كبيرة والله اعلم بذلك وهذا شرف عاشر

هل عرفت من أنا يا سيدي ؟؟؟؟
شيء طبيعي ان تضحك أنت في مثل هذه الظروف ، هذا هو الوضع الطبيعي وغيره هو المستغرب والمستهجن

حسناً يا شاعرنا مالك تمدحنا تارة وتذمنا تارة .

من أي الأقوام نحن ؟

1- أيها الخليجيون الشرفاء
لا تيأسوا
بعد تحرير فلسطين سنقوم بتحرير الجزيرة العربية وفتح مكة من جديد ، وسنحطم الأوثان السلولية
================================================== ========
2-من قوم لم يلقوا على رسول الله سلا الجزور وهو يصلي وهذا شرف رابع
ولم يرموه بالحجارة وهذا شرف خامس
ولم يخرجوه من بلده وهذا شرف سادس
ولم يجيشوا ضده الجيوش ويتحالفوا مع اليهود في محاربته : وهذا شرف سابع

حسناً يا شاعرنا مالك تمدحنا تارة وتذمنا تارة .

من أي الأقوام نحن ؟

1- أيها الخليجيون الشرفاء
لا تيأسوا
بعد تحرير فلسطين سنقوم بتحرير الجزيرة العربية وفتح مكة من جديد ، وسنحطم الأوثان السلولية
================================================== ========
2-من قوم لم يلقوا على رسول الله سلا الجزور وهو يصلي وهذا شرف رابع
ولم يرموه بالحجارة وهذا شرف خامس
ولم يخرجوه من بلده وهذا شرف سادس
ولم يجيشوا ضده الجيوش ويتحالفوا مع اليهود في محاربته : وهذا شرف سابع

كلامي كان مخصصا
أنا لم أقل أيها الخليجيون .
أنا قلت أيها الخليجيون الشرفاء
وأنا أتمنى وأترجى وأتعشم وأود وأحب وأحبذ أن تكون أنت منهم

يا سيدي أنا لا أهاجم الشعوب العربية كما قد يتبادر لذهنك
وما كان لمثلي ان يفعل ذلك وما ينبغي لي ذلك
أنا أتحدث عن الأنظمة الحاكمة
هذه الانظمة التي اهلكت الحرث والنسل
وعلى رأسها نظام آل سلول في شبه جزيرة العرب ، ولن اقول هنا السعودية ، لأنها أرض أكرم من هذا الاسم
ونظام آل عون في الأردن والتي هي بلدي الآن
مشكلتنا مع الكثيرين أننا عندما نهاجم هذه الانظمة أنهم يشخصنون ذلك ، ويأخذون الموضوع بشكل مختلف
إما بسبب اختلاط المفاهيم
وإما بسبب تملق ومنافقة تلك الانظمة لمنافع شخصية

للأسف أنني من النوع الذي لا تحبه

أعانك الله على ما أنت فيه واذا حررت فلسطين أن شاء الله فأترك جزيرة العرب فنحن لا نعبد الاوثان

( للأسف أنني من النوع الذي لا تحبه )

صدقت ، نعم للأسف أنّك لست منهم

( أعانك الله على ما أنت فيه )

أعاننا الله جميعا على ما نحن فيه ، وصدق الله حيث قال ( كل حزب بما لديهم فرحون )


( واذا حررت فلسطين أن شاء الله )

قيام دولة الكيان كان بوعد من بلفور ، وتحريرها هو وعد من الله في القرآن الكريم ، فاختر لنفسك أي الوعدين تراه أصدق وأدوم


( فأترك جزيرة العرب فنحن لا نعبد الاوثان)

صدق الله حيث قال ( والعاقبة للمتقين )

عين على القدس والأخرى على الشام= فاصدح بشعرك ، إنّ الحرف قسّامي
قد كنت أصمت قهرا لا مهادنة = واليوم أنصب في الميدان أقلامي