بسلاسة وقوة وضعت الصورة في إطارها معلقتا إياها على جدار الحقيقة بكل وضوح
وبنهاية مكللة بالفخر تدحض كل نصر للتماسيح المنتفخة بجثث الضحايا والسابحة في دمائهم
متجددة في العمق والروعة
تقديري وكل المودة
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بسلاسة وقوة وضعت الصورة في إطارها معلقتا إياها على جدار الحقيقة بكل وضوح
وبنهاية مكللة بالفخر تدحض كل نصر للتماسيح المنتفخة بجثث الضحايا والسابحة في دمائهم
متجددة في العمق والروعة
تقديري وكل المودة
العزيزة خلود
صباح مشرق جميل
بعطر حروفك التي زينت النص
الشكر الجزيل والتقدير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
بين الضحايا الشهداء والتماسيح الجانية أصاب الجزيرة القحط والموت، لكن رؤوس الحق التي تنبت مكللة بتيجان الغار ستعين على الخلاص
هي الرؤوس إذا ، الرؤوس بعقول فيها تفهم وتصحح
تقديري
الأخ د. حسين
رمضان كريم
شكرا على المرور البهي..والتوجيه..المرمز لك ألف تحية
ودمت وسلم القلم
مقطوعات مترابطة تعكس إسقاطات حول الواقع المرير ، ومن المضحك المبكي أن التماسيح لا تقتل ولا تفترس إلا من أجل الحياة والغذاء على عكس البشر الذين يقتلون من أجل القتل.
تقديري
الاديب د. سمير العمري
السلام عليكم ورحمة الله
الو ضع الانساني أصبح يقترب من حياة الغابة
أصبح الأنسان مفترسا يتوق لسفك الدماء.لله الأمر من قبل ومن بعد
تقديري لمرورك من هنا.
دمت بألف خير
مضمون عميق وتماسك في البناء حمل رمزيتها العالية الهادفة
أبدعت وتفردت بهذة الرائعة.
دمت بكل خير ودام إبداعك.