القناة الثانية الصهيونية :
حماس فاجأتنا بهذه الضربات ولم نكن نتوقعها ...
من جديد استخباراتنا فشلت
و|المراسل العسكري للقناة العاشرة العبرية: الجيش تلقى تعليمات بالاستعداد لكافة الخيارات.
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
القناة الثانية الصهيونية :
حماس فاجأتنا بهذه الضربات ولم نكن نتوقعها ...
من جديد استخباراتنا فشلت
و|المراسل العسكري للقناة العاشرة العبرية: الجيش تلقى تعليمات بالاستعداد لكافة الخيارات.
-
بيان عسكري صادر عن
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
معركة "العصف المأكول"
العدو بخرقه للتهدئة وارتكابه لمجزرة في منزل عائلة الدلو فتح على نفسه أبواب الجحيم
يأبى العدو الصهيوني إلا أن يؤكد في كل مرة على غدره وخيانته وإجرامه، وكان آخر هذا الغدر والعدوان هو ما ارتكبه العدو مساء اليوم وقبل ساعاتٍ من انقضاء مدة التهدئة، بعمليات همجية من القصف الجوي البشع بحق المدنيين الآمنين.
إن كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ تعلن مسئوليتها عن قصف "تل أبيب" و"القدس" ومطار "بن غوريون" و"كريات ملاخي" و "نتيفوت" و"بئر السبع" و"المجدل" و"سديروت" برشقات من صواريخها مساء هذا اليوم لتؤكد على ما يلي:
أولاً: يأتي هذا القصف القسامي في إطار الردّ على اختراق العدو للتهدئة، وارتكابه لمجزرة بحق شعبنا، وخاصة في قصفه البربري لمنزل عائلة الدلو في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.
ثانياً: هذا الردّ هو ردّ أولي، وإن العدو بهذه العملية الغادرة قد فتح على نفسه أبواب جهنّم، وسيدفع ثمناً باهظاً بإذن الله.
ثالثاً: إننا نتحدى العدو الصهيوني أن يعلن عن السبب الحقيقي الكامن وراء هذا العمل الجبان في قصفه لمنزل عائلة الدلو.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين
الثلاثاء 23 شوال 1435هـ
الموافق 19/08/2014م
إسرائيل نهب لصواريخ المقاومة
وعزة تحت القصف المدفعيوالغارات الجوية من جديد
وإلى جانب المدن والمستوطنات الإسرائيلية صافرات الإنذار تدوي الآن في موقع كرم أبو سالم العسكري
والقسام : العدو بخرقه للتهدئة وارتكابه لمجزرة في منزل عائلة الدلو فتح على نفسه أبواب الجحيم
حيث أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإلاسمية "حماس"، أن العدو الصهيوني بخرقه للتهدئة وارتكابه لمجزرة في منزل عائلة الدلو فتح على نفسه أبواب الجحيم .
وقالت الكتائب في بلاغها العسكري أن القصف القسامي الأخير يأتي في إطار الردّ على اختراق العدو للتهدئة، وارتكابه لمجزرة بحق شعبنا، وخاصة في قصفه البربري لمنزل عائلة الدلو في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.
وأضافت أن هذا الردّ هو ردّ أولي، وإن العدو بهذه العملية الغادرة قد فتح على نفسه أبواب جهنّم، وسيدفع ثمناً باهظاً بإذن الله.
وتحدت كتائب القسام العدو الصهيوني أن يعلن عن السبب الحقيقي الكامن وراء هذا العمل الجبان في قصفه لمنزل عائلة الدلو.
وقد أعلنت كتائب القسام مساء اليوم مسئوليتها عن قصف "تل أبيب" و"القدس" ومطار "بن غوريون" و"كريات ملاخي" و "نتيفوت" و"بئر السبع" و"المجدل" و"سديروت" برشقات من صواريخها .
تجدد الحرب على غزة يظهر استفادة اسرائيلية كبيرة من الهدنة
استشهاد زوجة القائد القسامي محمد الضيف وولديه علي وسارة
كتائب القسام تزف 3 من أبرز قادتها في رفح وهم الشهداء: محمد أبو شمالة ورائد العطار ومحمد برهوم
حماس تحذر شركات الطيران العالمية من السفر الي مطار بن غوريون ابتداء من السادسة من صباح الخميس
وشركات طيران تعلن عن وقف رحلتها باتجاه مطار بن غوريون
وأيضا تعلن في خطابها منع أي تجمعات كبيرة للعدو في الملاعب والأماكن التي تصل إليها صواريخ المقاومة. ويذكر في هذا السياق انه كان من المفترض أن يبدأ الدوري الاسرائيلي لكرة القدم الأسبوع المقبل
وكذلك تعلن منع مستوطني سكان غلاف غزة من العودة، ومن يبقى منهم يظل في الملاجئ.
وأن هذا يبقى رهن إشارة قائد القسام.
بعد خطاب القسام.. الاحتلال يقرر تعطيل جميع خطوط الحافلات بين مدن ديمونا وبئر السبع واوفاكيم وعسقلان واسدود وريشيون لتسيون وتل أبيب المعروفة باسم (خطوط الجنوب) وذلك حتى اشعار آخر
"يدعوت أحرنوت": بعد خطاب كتائب القسام.. الجبهة الداخلية تحظر على الإسرائيليين الخروج من الملاجئ والأماكن الآمنة، وتمنع التجمع في الأماكن العامة
والقناة العبرية الثانية: إثر خطاب القسام... تأجيل دوري كرة القدم في "إسرائيل"
وزير جيش الاحتلال موشيه يعالون: الأمر معقد وبحاجة لرباطة جأش، وجميع الخيارات مفتوحة بما في ذلك عملية برية جديدة
الوفد الفلسطيني المفاوض يصل الدوحة عائدا من مصر فيمت يشكل إعلانا أكيدا على دفن العملية التفاوضية
وفي هذا السياق مجلس الأمن يدعو إسرائيل والفلسطينيين إلى استئناف المفاوضات حول غزة
مشعل وعباس يجتماع في الدوحة
عقد في العاصمة القطرية الخميس لقاء ثلاثي بين أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى جانب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل.
وجرى خلال الاجتماع بحث تطورات العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وسبل وقف هذا العدوان.
حضر الاجتماع من الجانب الفلسطيني عضوا اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات وصالح رأفت، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس الوفد الفلسطيني لمفاوضات القاهرة عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات العامة ماجد فرج، وسفير فلسطين لدى قطر منير غنام، وعضو المكتب موسى أبو مرزوق، وعدد من أعضاء الوفد الفلسطيني لمحادثات القاهرة.
أكدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن نتنياهو سيغرق في وحل غزة، وأن المقاومة الباسلة كفيلة بإنهاء حياته السياسية.
وقالت السرايا في بيان لها اليوم الخميس، أن مجاهديها يواصلون المعركة بصلابة ومستعدون للتعامل مع كافة السيناريوهات في الميدان.
المقاومة قصفت مدن أسدود وبئر السبع وعسقلان المحتلة بــ 14 صاروخ غراد، وتستهدف مجمع أشكول، وكرميه ومفتاحيم، ومواقع كيسوفيم، وصوفا، وزيكيم وناحول عوز والكاميرا بــ 27 صاروخا من نوع 107 ووابل من قذائف الهاون حتى اللحظة
وسقوط العديد من الإسرائيلين بين قتيل وجريح
و الجيش الإسرائيلي يستدعي 10 آلاف جندي احتياط لحشدهم في الحرب على غزة.
و ارتقاء 58 شهيد منذ تجدد العدوان
أكد المتحدث باسم حركة حماس فوزي برهوم أن استهداف الاحتلال قادة المقاومة في رفح وعمليات القتل واستمرار إراقة دماء الشعب الفلسطيني بهذه الطريقة البشعة، هي جريمة كبرى لن تمر دون عقاب وحساب.
وقال برهوم في تصريح لـ "راية"، أن الاحتلال لم يكن يريد تهدئة إنسانية، مشيرا إلى استغلال الاحتلال التهدئة لأغراض استخبارية جمع فيها أكبر قدر من المعلومات الأمنية لتحركات القيادات الفلسطينية تمهيدا لاغتيالهم.
وأضاف برهوم أن المقاومة ستنقل المعركة لمستويات ومربعات جديدة، وأنها ستذهب لطريق جديد ومستوى لم يكن يعلمه الاحتلال الإسرائيلي على الإطلاق، في إشارة لمفاجئات جديدة ستقوم بها المقاومة ردا على استمرار الحرب على غزة.
وأوضح بأنه لا عودة للمفاوضات مطلقا، إلا بتوقيع إسرائيلي واضح والاستجابة المسبقة لكافة شروط المقاومة والشعب الفلسطيني.
وبخصوص مفاوضات التهدئة، أكد برهوم بأن الاحتلال أفشل المفاوضات عمدا بقتله ثلاثة من قادة كتائب القسام ومحاولته اغتيال القائد العام للقسام محمد ضيف، وبذلك انهى كل المساعي لتثبيت وقف إطلاق النار، مشددا أن أي مفاوضات قادمة ستكون تحت نيران المقاومة.
قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إن الحركة أمام اغتيال القادة "تصبح أقوى وأصلب مما يتوهم العدو". وأضاف في تصريح صحفي، مساء اليوم الخميس، أنه "رغم الألم بغياب قادتنا في الميدان والحزن على فراقهم فإننا نطمئن الجميع أن المسيرة ماضية صاعدة نحو ذرى المجد وأن تاريخ الحركة أثبت أكثر من مرة أنها أمام اغتيال القادة تعود أقوى مما كانت عليه".
وأكد هنية أن "إسرائيل دفعت منذ بداية المعركة (في السابع من الشهر الماضي) ثمنا باهظا على أيدي مجاهدي كتائب القسام وبقية فصائل المقاومة الفلسطينية"، مشددا على أن "المقاومة حطمت كبرياء الجيش الإسرائيلي" على حدود غزة.
وفيما يتعلق بوقف إطلاق النار مع إسرائيل، دعا هنية كل من يبادر لتقديم اقتراحات للتهدئة إلى "أن يسجل غدر الاحتلال ونكثه للعهود ومماطلته واستمراره في قتل النساء والأطفال وإبادة عائلات كاملة".
وطالب مصر إلى تحميل إسرائيل المسؤولية عن جرائمها ضد المواطنين المدنيين من الشعب الفلسطيني.
نشر الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، مساء اليوم الخميس، تقريرا لما قالت عنه تفاصيل "العملية الذهبية" لاغتيال قادة كتائب القسام "رائد العطار" ومحمد أبو شمالة" بالاضافة للقائد "محمد برهوم" الذي ارتقى في ذات الهجوم، وقالت القسام إنه أحد قادة الرعيل الأول للكتائب.
ووفقا لما جاء في التفاصيل، فإن عشرات العملاء الذين يعملون لصالح جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" شاركوا في الإدلاء بمعلومات أمنية عن مكان وجود العطار وأبو شمالة وبرهوم قبل أن يتم استهدافهم وقتلهم.
وجاء في التفاصيل "عند الساعة 2:30 فجرا .. بعد أشهر من المتابعة والترقب نجحت إسرائيل في تنفذ هجوم ساحق ضد منظمة حماس الإرهابية .. العشرات من المحللين والباحثين والمنسقين وموظفي العمليات الميدانية حبسوا أنفاسهم وانتظروا لحظة الحسم لتنفيذ العمل الذي كان الأكثر نجاحا منذ القضاء على أحمد الجعبري في تشرين الثاني عام 2012".
وأضافت الصحيفة في التفاصيل "عدة قنابل وزنها طن أطلقتها طائرات F16 نحو المنزل حيث كان العطار وأبو شمالة في ملجأ أسفل المنزل .. كانوا يعملون منذ فترة لمنع وصول أي معلومة لجهاز الأمن العام حول وجودهم وتحركاتهم".
تشير الصحيفة إلى أن رئيس الشاباك "يورام كوهين" أشرف بنفسه على العملية من خلال مركز العمليات الخاص في تل أبيب وبنفسه منح الضوء الأخضر النهائي لهجوم الجيش الإسرائيلي بعد أن تمت العملية الاستخبارية.
ووصفت الصحيفة الصورة داخل مركز قيادة العملية حيث قالت: "شاشات بلازما كانت في القاعة ومن خلفها العشرات يعملون في ظل ظروف عصيبة .. كانت الدقائق الأخيرة مرهقة للأعصاب فمنذ أشهر يتم مراقبة العطار وأبو شمالة وكان يجب التأكد من وجودهم داخل المنزل الذي كان محاطا بعشرات المنازل ويخشى الجيش من صعوبة العمل في المكان بسبب عدم توفر معلومات أكيدة.. عشرات العملاء تحركوا من أجل العملية الذهبية وجاء معهم الخبر اليقين بوجودهم حتى ألقيت القنابل على المنزل وكل الضباط على يقين عالي بأنهم قتلوا حينها".