السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
أستغفر الله
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
حتى يقتاتَ عليها !
أخي الكريم حسن
أحسنت و أجدت , فهذه تعد و مضة
و الومضة تتميز بوحدة الزمان و المكان و الحال .
فقط لي ملاحظة نحوية بلاغية و هي :
استبدال الفاء بحتى , لأن حتى هنا لا تفيد سرعة انقضاض الغربان المنتظرة ,
ففيها تراخ ..
كمن يقول ذهبت إلى البيت حتى أتعشى , و هذا لا يعني أني تعشيت فور وصولي ففيها سعة زمن ..
و نقول فتحت صنبور الماء فشربت , و قربت الورق مني فكتبت , و ذهبت إلى الفراش حتى أنام .
أنتظر جديدك ..
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أنا عربي
الشجاعة قناعي
الزيفُ أرضي
والوهمُ وطني
أنا عربي
مسلوبة حريتي
مباحٌ دمي
مجهولة هويتي
ومغيبٌ تاريخي
أنا عربي
.
.
ولاعزة لي إلا بِديني
نعم سيدي هيّ عادية جدًا
وليسّ فيها من الألوان الكثير
كانت رسالة بسيطة وملخص لِمّ يحدث للعرب
من تقهقر وذل وهوان
قد أصاب البلاد العربية
بعد أن كانت بلاد لها تاريخ عريق
بالشجاعة والأنتصارات والقوة
حتى تحولت إلى بلاد صامتة غارقة بالظلام
لن تنهض إلى أن تتمسك بدينها حق التمسك
حتى تعود قوية شامخة كما كانت ..
والجديد قادم بإذن الله
تقديري وأمتناني.