اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
التّسامح من شيم الأقوياء والمميّزين !
ومضة جميلة عكست تصرّفا راقيا رغم قسوة ما كان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
التسامح صفة نبيلة قلما يتصف بها الإنسان ،
وكلما عددنا أخطاء الآخر ، وكلما تذكرنا ظلم الآخر إلا وتزداد الكراهية ..
لكن بالتسامح تهدأ النفس وتنظف ، وتتلاشى تلك الأعمال السيئة بين أعيننا ..
والغريب أن بعض الناس لا يسامحون وهم أصحاء ، ولما تحضرهم الموت يطلبون المسامحة من الجميع ..
هدانا الله للعفو والصفح والمسامحة عسى أن يسامحنا الله على أبسط هفوة ..
جميلة وهادفة .. ومضة تجسد قمة الإنسانية ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .. ..
" وما يلقّاها الا الذين صبروا ، وما يلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيــم"
ومضة بسطر واحد نقلتنا الى قصة قادتنا خيوطها الى تخيل ما كان .. ربما ظلم في ميراث .. واكل حقوق .
ثم كان العفو في لحظة الحقيقة .
توقفتني الكلمة " استفقت " وكأن المصلي كان قبل التكبير يستعرض ما كان من الميت ثم افاق على واقع الجنازة وختمها بالصفح .
جميلة ومعبرة .. وتحمل في ثناياها الموعظة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بعد رحيلهم لا يبقى إلا ذكريات عالقة من لأفضل غسلها وعقد سلام مع الروح لنرتاح من كدر الحقد
ونستظل بشجرة التسامح فلا نجني بعدها الا سكينة في القلب
رسالة دينية جميلة
تقديري
ربَّما هو خضوعٌ لجلال الموت، بغضِّ النَّظر عن الميِّت...
في إطار الصورة الكليَّة قد لا يكون لبعض التفاصيل حقَّ اختيار نفسها!
دمتِ أديبتنا القديرة بكلِّ ودٍّ...
السلام عليكم
يظل الموت أكبر من الحياة وأعمق وأوضح ,
أمام جلال الموت تبدو الحياة كذبة واهية ,
ثم وانتقل الرجل للمحكمة العليا التي لا لبس فيها, والتي ستسأله عن حقوق الآخرين مهما سامحه الأخرون .
ماذا بعد ؟؟
انتهى كل شيء ..جفت الأقلام وارتفعت الصحف .
ومن سامح في موقف كهذا كأنه سامح نفسه وأهداها السكينة .
والمسامح كريم دائما ,مع أن الظلم صعب,, وذنب لا يغتفر .
ومضة رائعة
شكرا لك أمال
ماسة