عندما يكون غدُك دائماً في دائرة المتوقع، تأكد أنك دخلت دائرة التكرار .
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
عندما يكون غدُك دائماً في دائرة المتوقع، تأكد أنك دخلت دائرة التكرار .
وعندما يكون يومه في دائرة أمسه، فإنّه يدخل نفسه في دائرة الاجترار!
ومضة جميلة وواعظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
ربما اعتمد تقريرُكِ الحاسم هذا على أنّ الإنسان يتوقّع ما سوف يحدث في غده بناء على ما وقع في أمسه ، أو بناء على تجاربه السابقة
لذا فما صار وما سوف يصير ما هو إلا معاد مكرور . هكذا فهمتُ الفكرة .. فإن كان القصد كذلك ففيه نظر ..
* أرى أن هذا النص ليس بومضة أدبية كما توافقنا عليها ، ولعل مكانه في ( برق الخاطر ) .
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومن تساوى يوماه فهو مغبون !
حكمة جميلة أديبتنا العزيزة خلود
تحياتي وتقديري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
إذا كنا نتوقع ما سيحدث في الغد فإننا نبني هذا التوقع من خلال معطيات الواقع اليومي الذي عشناه وتعرفنا على الوقائع التي وقعت فيه ..
والتوقع هو الترقب وانتظار حصول شيء ما .. يبقى هو نوع من التخمين بناء على التجربة الإنسانية ، وغالباً ما نخطئ في توقعاتنا ،
لكن ما يؤكد عليه النص ، أننا نستمر على عمل بعينه كأنه عادة تتكرر ، نبقى على فعل فعل واحد ، فكأن الأيام خالية من كل تجديد ، تسير على وتيرة واحدة ، ما يكون في هذا اليوم يتكرر في الغذ ، لكن قد تحدث عدة مفاجآت لم نكن نتوقع حدوثها ..وغالبا ما نربط ما سيكون في الغد ب "قد " التي تفيد التحقق أو التقليل .. النص يدفعنا إلى جعل الحياة متجددة ، بحيث لا نسقط في التكرار والروتين الممل عن طريق خطوات إجرائية تتميز بالحركة وتنوع العمل .. ..
نص جميل مراوغ ، يأخذ جماليته من الجانب الفلسفي ، فكل ما حاولنا الإجابة عليه برز سؤال آخر في الأفق ..
أعجبتني صياغة الفكرة ، الفكرة كبيرة تم تشكيلها وقولبتها في كلمات قليلة ..
جميل ما كتبت أختي المبدعة المتألقة .. خلود ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..