هكذا هى الحياة لا تصفو من المصائب والأكدار، ولا أمان من تقلباتها
إن تجرع الأوجاع والأسقام يقع الإنسان في مصيدة اليأس
فلا تجعل اليأس يثنيك عن أهدافك وطموحاتك، فالمؤمن الحقيقي لا ييأس من روح الله
وما أسرع ما تشرق شمس الأمل في النفوس التي تحسن الظن بالله
خاطرة صادقة رائعة المعنى، وبوح شفيف غردته الروح برقة وعذوبة رغم الألم والحزن.
لا أراك الله انحسارا أو انكسارا أبدا.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي