تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أخي الحبيب الشاعر والأديب عبدالسلام دغمش، عيد مبارك سعيد وتقبّل الله منّا ومنك سائر الطّاعات.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لقد أثلج القلبَ اللقاء بك في غرفة الاجتماع في السكايب -كما كان الشأن لباقي الإخوة الشعراء والأدباء- وإن أعوزنا الأنس إلى صوتك والاطمئنان به. ويبقى الأمل معقود على أن يتجدّد بك العهد فإنّك عندنا مكين.
تبدو الفكرة ضبابية في ذهني عندما يتعلّق الأمر بالومضة، وبعد التأمّل قليلا تبهتني الفكرة فتخرج للوجود على غير وعيّ منّي وهو ما يفسّر بساطتها ولكن بعد ذلك أتأمّلها مجددا فأجد لها تأويلات عدّة. بعكس البيت الشعري الذي تكون فكرته واضحة وصياغته تكون أقرب إلى الحرفة والصنعة منها إلى الطبع.
شكرا لقراءتك النافذة ولدفعك الدائم.
تقديري الكبير.
أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ورقة التوت ستستر عورة الجسد وعورة الفكر لا ساتر لها
عميقة
كل التقدير
شكرا للقراءة النافذة والتأويل القرآني أديبتنا الراقية آمال.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
يسرني دائما مرورك الثر أختي الفاضلة.
تقديري الكبير.
أعتقد أن الأمر وصل أن أكثر أهل هذا الزمان لم يعد يهتم حتى بإبقاء ورقة توت ولا ستر عورة للأسف.
دمت مبدعا وأصلح الله الأحوال!
تقديري