إنقاذ !
قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إنقاذ !
قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
وستتعب الحياة في لملمتها لبقاياها ....
وسيتعبون في القضاء على الظلم.
لأنهم ببساطة
هم "الظلم".
...............
ألا ترى أنهم قد صدقوا ما عاهدوهم عليه
بأن حرروهم فعلا
من الظلم
أبدا.
..
مودتي وتقديري
نقد جميل لواقع حق فينا
تحياتي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
وهل الظالم يزيل الظلم.؟!
ومضة رائعة؛ أجدت وصف واقعنا المرير..
دمت بخير أستاذي بهجت
سأكتفي بكِ حلما
فاقد الشيئ لايعطيه
والمتسبب في الأمر لايمكن أن يصححه..
شكرا جزيلا الراقي بهجت.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
بئس ما قالوا! لأنّهم سبب الظّلم
صوّرت حقيقة المعاناة
بوركت
تقديري وتحيّتي