تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
- خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد ( المعري )
- فامشِ الهُوينى إنّ هذا الثرى * من أعينٍ ساحرة الاحورارْ ( رباعيات الخيام / ترجمة أحمد رامي )
-----------
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم عديّ
لقد حاولتَ أن تُقدّم هذا المعنى بومضة أدبيّة جميلة وتسقطه - بمعونة العنوان - على الحبيبة سوريا ، ولقد أوشكتَ ، لو أنّك زدتَ في السرد والحدث قليلاً ما .
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
السلام عليكم ...
اهلا بك سيدي كلامك كلام دقيق لما ذكرت من كلام المعري او من الرباعيات وما اردت القول انا ولكني احببت ان اكثف الومضة بما اريد لاجعل المتلقي يشرع في عالم الخيال كما في معنى تلك الابيات
فانا أأومن بالايجاز والتكثيف يجعل فكر المتلقي اكثر اتساعا ويشركة في التامل وفي الجانب الثاني ليست سوريا الغالية على قلوبنا وحدها تشترك بهذا فبلدي العراق اصبح له باع طويل في ويل الحروب وزهق الانفس البريئة فمن حرب الى حرب ومن فتنة الى فتنة
تحياتي لك أيها الطيب لك جل الاحترام
تراب جبل بالدّماء، وأرواح تحوم شاكية الظّلم!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(روحا)
كثيفة
عميقة
و مؤلمة
تقديري
ومضة تذكر من قست قلوبهم بأن الموت بات أكثر من أن يحصى والله المستعان.
تكثيف جميل ولكن ببعض ضبط يمكن أن تكون أجمل.
تقديري
ومضة عميقة ومعبرة ومؤلمة بتكثيف بارع.
دمت والإبداع.
أحسنت (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا) .. كل التقدير