خَطَرات في فن الهايكو

خَطَرات في فنّ الهايكو

=============

أنا اليومَ بلا وطن !
لا بأسَ
فجنّاتُ اللهِ ما بينَها حُدودٌ ..
***
قالتْ : أراكَ تعشقُ الشعرَ!
قلتُ :
لأنني أكره جوازاتِ السّفَر ..
***
متى سأسقطُ من شجرة الحياة ؟
لستُ أدري
لكنّ الأرضَ تنتظرني ...

---------

جميل أخي الشاعر المبدع الأستاذ مصطفى حمزة

أرى عدوى الشعر الياباني قد وصلتك ، ولكنك صغتها بالعربية الفصيحة ، فزدنا منها لنتشربها أكثر فأكثر .

تقديري ومحبتي

ما كنت أعرف الهايكو حتى قرأت بعضاً منه للكاتب الأمريكي ريتشارد رايت

وما كتبته أستاذي العزيز رائع وبديع ، فلسفة تحمل في طيّاتها الكثير الكثير
دمت مبدعاً
وبانتظار المزيد

خالص تحياتي ودعواتي

قلت لك في مكان آخر أني تحيّرني قدرتك هذه على الغوص في غريب البحار تسبر غورها وتحاكي درّها
وقد جعلت الهايكو بحرفك جميلا

له أنت ما أروعك

تحاياي

خطرات من فنك بفلسفة عميقة لا يملك مفاتيح حروفها غيرك
أضفت للهايكو أستاذي
كل التقدير
دمت متجددا

جميل أخي الشاعر المبدع الأستاذ مصطفى حمزة
أرى عدوى الشعر الياباني قد وصلتك ، ولكنك صغتها بالعربية الفصيحة ، فزدنا منها لنتشربها أكثر فأكثر .
تقديري ومحبتي

أخي الحبيب الدكتور مازن
أسعد الله اوقاتك
في الياباني هو شعر ، لكنه في أدبنا نوع من الكتابة النثرية .
هي خطرات بيدها أمري ، لا العكس ..
تحياتي مع شكري لمرورك

ما كنت أعرف الهايكو حتى قرأت بعضاً منه للكاتب الأمريكي ريتشارد رايت
وما كتبته أستاذي العزيز رائع وبديع ، فلسفة تحمل في طيّاتها الكثير الكثير
دمت مبدعاً
وبانتظار المزيد
خالص تحياتي ودعواتي

أخي الأكرم الحبيب الأستاذ بهجت
أسعد الله أوقاتك
قرأتُ ما استطعتُ الحصولَ عليه من هايكوهات ريتشارد رايت
كنتُ معها كمن يأكل السفرجل ، كل كلمة بغصّة !! حتى كدتُ أختنق قراءةً !!!
يبدو أنّ للترجمة فعلاً قاتلاً !!
أشكرك
حفظك الله وحفظكم جميعاً
تحياتي

قلت لك في مكان آخر أني تحيّرني قدرتك هذه على الغوص في غريب البحار تسبر غورها وتحاكي درّها
وقد جعلت الهايكو بحرفك جميلا
له أنت ما أروعك
تحاياي

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
وأقول دائماً : إن حضوركِ عندَ أيّ نص ، إبداعاً أم قراءةً نقديّة ؛ يُشبه شُربة الماء الزلال البارد هنا في صحرائنا ، وفي أغسطس / آب !!
دمتِ بألف خير

خطرات من فنك بفلسفة عميقة لا يملك مفاتيح حروفها غيرك
أضفت للهايكو أستاذي
كل التقدير
دمت متجددا

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
بل أنتِ من أضاف إلى خربشاتي قيمة بقراءتك الشفيفة الذواقة
شكري مع احترامي وتقديري

حلقت فراشات الجمال بين أزهار الكلام
خواطر سابحة في فضاء التأمل بفلسفة وتفكر
سلمت أناملك الراقية، وسلم روح قلمك المتألق.