معارك

وضعت الحرب أوزارها، واستدارت قوافل المقاتلين ليبدأوا معركة إعادة إعمار الوطن الذي دمرته غارات العدو وقذائفه على مدى أسابيع تقاسم فيها الشعب الصامد والمقاتلين الحمل لإنهاك الأعداء وصدهم ، وتقاسم القادة الأضواء متنافسين أمام عدسات كاميرات الفضائيات التنظير والمزايدات، وخلفها التواصل مع القوى المؤثرة .
وبينما تسابق العائدون على دروب الشوق والأمل لمعانقة الأهل والوطن كان يتهيأ لاستقبالهم بمعركة هدم أخرى، يردم فيها ذكرى الحرب على الحدود مع الغزاة بوقائع اقتتال الفرقاء على اقتسامه

ذاك هو الواقع المؤلم!
إن كان القائد أداة في يد أعداء الأمّة تُحرّك أنّى شاءوا، وكيف أرادوا، فمسكين الشّعب.. سيكون ضحيّة عدوّين !
سرد جاذب وقضيّة مؤلمة
بوركت والفكر الواعي أخت رويدة
تقديري وتحيّتي

وضعت الحرب أوزارها، واستدارت قوافل المقاتلين ليبدأوا معركة إعادة إعمار الوطن الذي دمرته غارات العدو وقذائفه على مدى أسابيع تقاسم فيها الشعب الصامد والمقاتلين الحمل لإنهاك الأعداء وصدهم ، وتقاسم القادة الأضواء متنافسين أمام عدسات كاميرات الفضائيات التنظير والمزايدات، وخلفها التواصل مع القوى المؤثرة .
وبينما تسابق العائدون على دروب الشوق والأمل لمعانقة الأهل والوطن كان يتهيأ لاستقبالهم بمعركة هدم أخرى، يردم فيها ذكرى الحرب على الحدود مع الغزاة بوقائع اقتتال الفرقاء على اقتسامه

مسكينة هي الشعوب...
كلما ضحت أكثر كلما كانت الخسارة أفدح.
يبيعون أرواح الناس بلا ثمن ويقبضون هم.
أحسنت السرد والمعنى.

أختي المبدعة رويدة القحطاني ، أحسنت
معركة مع العدو ، معركة بناء ، معركة مع الفرقاء وربما كانت معركة الداخل أهم وأشد أثرا من معركة العدو .
النص يحمل فكرة عظيمة تستحق وقفة وتأملا .
من الناحية الفنية أنصحك بتكثيف النص أكثر وبتعقيد الحبكة التي هي أساس في فن القصة ، كما أن القصة القصيرة تعتمد كثيرا في نجاحها وأثرها على الخاتمة الكاشفة المؤثرة أو المدهشة ، فاحرصي على ذلك .

تقديري وتحيتي

المعارك الخارجية فيها احتمالية الفوز والخسارة أما المعارك الداخلية فهي محسومة النتيجة فلا خيار سوى الهزيمة لجميع الاطراف
قصة عميقة الفكرة جميلة الطرح
كل التقدير ومودتي
دمت بكل الخير

وضعت الحرب أوزارها، واستدارت قوافل المقاتلين ليبدأوا معركة إعادة إعمار الوطن الذي دمرته غارات العدو وقذائفه على مدى أسابيع تقاسم فيها الشعب الصامد والمقاتلين الحمل لإنهاك الأعداء وصدهم ، وتقاسم القادة الأضواء متنافسين أمام عدسات كاميرات الفضائيات التنظير والمزايدات، وخلفها التواصل مع القوى المؤثرة .
وبينما تسابق العائدون على دروب الشوق والأمل لمعانقة الأهل والوطن كان يتهيأ لاستقبالهم بمعركة هدم أخرى، يردم فيها ذكرى الحرب على الحدود مع الغزاة بوقائع اقتتال الفرقاء على اقتسامه

حتمية الهزيمة هنا متوفرة الأركان فأشد المعارك ما تنافرت مع العدو الحقيقي
نص اكتنز الكثير من الأحداث في طياته صيغ ببهاء واختزل فضاءات من الحروب
شكرا لك أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

هي حكاية الأمة اليوم، شعوب تقف داعما وراء أحرارها في مواجهة العدوان الخارجي، بينما يستثمر من يسمونهم بالقادة الدم المسفوح والجراح والألم لتحقيق مكاسب سياسية يستثمرونها في صراعات تفتك بالوطن لخدمة مصالحهم الذاتية والفئوية
سرد شائق بلغة طيبة وأداء قصّيّ متقن

تحاياي

الكاتبة المتميزة تحياتي الجليلة لك اتمني بداية ان يتسع صدرك لتفاعلي مع النص ولحرصي علي قلمك المميز
ما قاله النص هنا لا يشير الي بنية مكانية بعينها ولا حرب محددة ولا زمن محدد ولا شخوص بعينهم فهو عام وتقريري وتلخيص لمشاهد الحرب في كل العالم والقصة في بعض تعريفتها تصور حديثاً معيناً قريبا او بعيدا لا يهم ولا يهتم الراوي ‏بما قبله أو ما بعده ولكن المهم هو اثره والفرق بين ‏الخبر و القصة هو أن الخبر مستمد من الحقيقة وراصدا لها دون أن يتخطي ذلك مثلما هو الحال هنا والقصة مستمدة من الخيال و الحقيقية أو حتي أحدهما معا ايضا لكنها تتعدي الراصد الي اهمية الأثر ودلالته فهي نسيج بين اللحظات لكي تتحقق المقومات القصصية والعلاقة بين الحدث الفني الخاص المحدد والمعين و الشخصية هي علاقة الفعل بالفاعل الذي تقوم علي ابراز المعني مع الحبكة القصصية التي هي القدرة علي ترتيب الحدث وتصاعده الدرامي وتطويره داخل النص وليس مجرد توصيفات لهذا الحدث حيث الحبكة التي هي ترابط مجموعة احداث حتي لحظة التنوير في نهاية النص ، علي العموم يسعدني كثيرا التعامل مع نصوصك وأتمني لك مزيدا من التوفيق ، واتساع صدرك لرأي
مع خالص الود والتقدير

ذاك هو الواقع المؤلم!
إن كان القائد أداة في يد أعداء الأمّة تُحرّك أنّى شاءوا، وكيف أرادوا، فمسكين الشّعب.. سيكون ضحيّة عدوّين !
سرد جاذب وقضيّة مؤلمة
بوركت والفكر الواعي أخت رويدة
تقديري وتحيّتي

يسرني رأيك أستاذة كاملة بدارنة، وأعرف أن مثلك تعرف تقانات السرد وتوظيفاتها حسب محاميل النصوص
تهمني شهادتك لنصي
لك شكري

وضعت الحرب أوزارها، واستدارت قوافل المقاتلين ليبدأوا معركة إعادة إعمار الوطن الذي دمرته غارات العدو وقذائفه على مدى أسابيع تقاسم فيها الشعب الصامد والمقاتلين الحمل لإنهاك الأعداء وصدهم ، وتقاسم القادة الأضواء متنافسين أمام عدسات كاميرات الفضائيات التنظير والمزايدات، وخلفها التواصل مع القوى المؤثرة .
وبينما تسابق العائدون على دروب الشوق والأمل لمعانقة الأهل والوطن كان يتهيأ لاستقبالهم بمعركة هدم أخرى، يردم فيها ذكرى الحرب على الحدود مع الغزاة بوقائع اقتتال الفرقاء على اقتسامه

السلام عليكم
كلام حقيقي, وواقع فيه من المرارة ما فيه .
لا بأس في أن نكون فئات وأحزاب ولكل فئة رؤيتها الخاصة ,
ولكن حبذا لو يجمعنا في النهاية شيء واحد ,
وهو المنافسة الشديدة لتكريس حقوق الشعب الذي ذاق الويل وظلام الليل إبان الغارات والحرب ,
وإبان تقديم الشهداء المقاتلين من أحبائهم ,هل هذا قليل ؟؟؟
وليس لتكريس الرؤيا نفسها ,وفلسفتهم في السياسات المتعددة , ,وتلميع عظمتهم المبهمة التي لا طعم لها على الشاشات,
تعبنا كثيرا من مظاهر الفخامة يا أصحاب الفخامة .
شكرا لك رويدة
ماسة