حياته :
وضعها على الرف .. وسار يعيش متجاهلًا ...
آه ..ما أقساها ..
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حياته :
وضعها على الرف .. وسار يعيش متجاهلًا ...
آه ..ما أقساها ..
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
الإنسان : موقف
أخي الحبيب ، الأستاذ خليل
أسعد الله أوقاتك
عدتُ إليها أقرؤها أكثر من مرّة ، أصعد أهبط ، تحت الرف فوق الرف ، تحت الحياة فوقها !!
تأبى إلا أن تعذبنا أستاذ خليل .. ونحن نُحبّك !! فلماذا ؟!!
سأتركها الآن لمن يُحب لعب الشطرنج .. وأبحث عن غيرها ، فأنا أحب إمتاع عقلي عن طريق الطرب ، طرب الحروف والجمل والأسلوب والصور البيانيّة
تلك التي تقدم لنا الفكرة ، كما تُقدم العروس لعريسها ليلة الزفاف ..
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
صورة متناقضة، لكن عذرا أستاذ خليل لم أتخيّل الصّورة ...
هل المقصود فوق الأرض، تحت رفّ الرّف الذي وضع عليه حياته؟
بوركت
تقديري وتحيّتي
كثيرونمن يجابهون الحياة فتصرعهم
ولم يجدو سبيلا الا للرضوخ وتراهم
يسيرون برأس منحنية ذلا لكبريائها
المستحق او غير
من ينتصر عليها ؟؟
مودتي
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أستاذنا وأديبنا المبدع ..
يقول الدكتور عبدالكريم بكار في كتابه ( تجديد الوعي ) :(إنسان العصر الحديث مشرق الوجه ، مظلم الروح ، كثير الذكاء ، قليل العقل) وأقول هو اليوم لايدرك هذه التناقضات ولايعرف ذاته كونه المتغافل عن محددات اللحظة المفجعة التي نعيشها اليوم .. المادية تطغى على تفاصيل حياة الفرد والمجتمع ... وكل هذا رمزت له بالرف ..
الرف الخشبة المحددة للبعد المادي .. قيد يأسر مستقبلنا .. ..
بطلنا يفضح كل هذا ..
/
تقبل بالغ تقديري..
ليس كل من يعيش فوق الحياة مستعلٍ ..يدرك ما في الحياة.
يطفو على سطحها ..لكنه لم يذق طعمها..اعتقد انه فوقها لكنه كان تحت الرف.
هكذا قرأت النص .
تقديري اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعلق حياتنا ونبكي عليها
أقدام تسير بعقول مسافرة
هذا ما وصلني
تقديري