رحيل ...إليّ

بعمق مشاعرك تحتلين انفاس المتلقي
لله انت ما اجمل روحك وما تسكبين من الق
مودتي

وبروعة قراءتك تمنح الحروف أبعادا عميقة في دنيا الجمال.
الله ما أجمل اطلالتك على نصوصي.
تحياتي.

بوح شفيف يفيض رقّة ورومانسيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

تغريدة رائعة بصوت المشاعر الراقية
أسعدني المكزث تحت ظلال حرفك الراقي اتنفس جمال المعنى مع رقة الأسلوب وعذوبة البوح

الرائعة أ. فايدة
أسعدني أكثر مرورك بها وتفيؤك لظلالها وتركك لتعليق عليها.
شكرا من القلب.
مودتي والتحية .

هكذا تكون المشاعر إن جدت .. تعطي بلاحدود ..
وقد يصل العطاء حد التطوع بالذات .. رقيقة جدا
بحجم عواطف فات زمانهــــا .

ولكن لست أدري لمَ وضعت هذه القطعة الدافئة هنا ، في فسم القص ق ج ؟
أم هذا القسم جامع لهذا وذاك . وافر سلامي للمبدعـــــة / أميمة الرباعي

لا يفوت زمن العواطف الصادقة أبداً مهما شحّت وندرت أستاذي. رقيق مرورك واحساسك بها .
أما لماذا وضعت هذه القطعة هنا فهي في قسم الومضة الأدبية حيث تنتمي.
شكرا جزيلا وكل التقدير والتحية سيدي.

اسمحي لي أن أستفتح أولى مشاركاتي في الواحة ببصمة اعجاب بومضتك الآسرة

بوح شفيف يفيض رقّة ورومانسيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكرا جزيلا لهذا التواصل والمتابعة أستاذتي.
محبتي وتقديري.

اسمحي لي أن أستفتح أولى مشاركاتي في الواحة ببصمة اعجاب بومضتك الآسرة

يسعدني أن تكون حروفي أول مايقابلك في الواحة ويسعدني أكثر إعجابك ومشاركتك.
دمت وبوركت.

حين تصطدم حروفك
بمساماتي
يهجرني نبضي
يسري اسمك
في شراييني
وتغادرني " أناي"
لتسكنني...
أنت !!!

الله ما أجمل هذا البوح الأنثوي الدافيء في تقنية رائعة .. دام حرفك .

الله ما أجمل هذا البوح الأنثوي الدافيء في تقنية رائعة .. دام حرفك .

وما أجمل هذا الحضور والذوق والرقة في التعليق.
يسعدني جدا أنك مررت بالنص ويسعدني أكثر أنه نال اعجابك وحفزك لتعلق عليه.
دمت ذواقاً سيدي. تقبل تحياتي.

يأسرني الحنين ويطربني النبض حين يعزف بحروف اسمك في شرايني لحن خلودك في قلبي
ويبهرنا الحرف النابض برقة وجمال
بوركت وكل تقديري ومودتي