هنُا ما زلْت أنت في منْفاك
بيتك ثلج و صَقيعُك عناقيد عنب
ادنو من هذا الرغيف المَسْروق
سيعودُ طفلُ الغاباتِ عند الموت الأكبر...
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هنُا ما زلْت أنت في منْفاك
بيتك ثلج و صَقيعُك عناقيد عنب
ادنو من هذا الرغيف المَسْروق
سيعودُ طفلُ الغاباتِ عند الموت الأكبر...
في ظلّ المنفى وتحت لسع برد ثلجه تموت معاني الطّفولة
سطر الكلمات مداد الواقع البائس
بوركت
تقديري وتحيّتي
واقع حزين مرسوم بوجع المنفى وقساوة ظروف الحياة البائسة
سلم نبض حرفك
المنفى هناك يأكل رغيفنا ويقدم لنا الموت على طبق من صقيع
ومضة حادة ومؤلمة
كل التقدير
بوركت
استاذة كاملة
يسرني عبق كلامك هنا
تقديري
شكرا لك
استاذة فايدة
حضورك يشرفني
تقديري
مأساة لايعرف طعمها الحقيقي إلا أصحابها
وطفولة في المنفى يلوكها البرد وتجمدها الثلوج .. ولا مغيث
موجعة بمحمولها
تقديري الكبير
نقلتنا بهذه الى هناك حيث الوجع الذي لا يرحم
مودتي
شكرا لك استاذة خلود
على حضورك المتألق دوما
استاذتي آمال
ما أجمل فكرتك الراقية
قراءة مميزة
تقديري