و هل ترى أفضل من رغيف الخبز محفزا لإخراج القهر جنينا من داخلنا و قبل أن ينمو أكثر فيلتهمنا ؟
اكتب يا صديقي اكتب , فما أفضل من القلم منفّسا ..
أنتظرك ...
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
و هل ترى أفضل من رغيف الخبز محفزا لإخراج القهر جنينا من داخلنا و قبل أن ينمو أكثر فيلتهمنا ؟
اكتب يا صديقي اكتب , فما أفضل من القلم منفّسا ..
أنتظرك ...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
تعبت من الوقوف انتظارا , هل تسمح لي بالجلوس ؟؟
أنا آسف يا أستاذنا الفاضل ، والله إني لأستحي من نفسي ، كيف لا أقرأ رسالتكم إلآ هذه اللحظة التي أسطر فيها رسالتي وهذا يعكس انشغالي وكسلي ، وبين الفينة والفينة يهزني شوقي اليكم وأدخل الى واحتكم الغناءة بالخير لأنهل وأستمتع وأستفيد لأجد رسالتكم التي بقدر ماأسعدتني بقدر ما أشعرتني بتقصيري في حق نفسي وحقكم .
سامحني أستاذنا المبجل وادع الله لي أن يمدني بمدد من عنده ، انها مشاغل الدنيا الفانية التي لاتترك لي وقتا للإستمتاع بما أحب .
تفضل بالجلوس أستاذنا .
تحياتي لشخصكم المبجل وتقديري لأدبكم الراقي.
دمتم بخير ،،،
هل عادت العزيمة للنّوم أخي؟
سأضع لي كرسيّا آخر هنا لأنتظر
من يدري فقد تعود لورشتك وتكمل ما بدأت
والله إنني أتوارى خجلاً منكم ومن نفسي ، كيف لا أقرأ رسالتكم -التي مضى عليها أربعة أشهر وأنا سادر في نومي العميق - إلا الأن .
ألتمس منكم العذر ، شاعرتنا الكبيرة الأستاذة/ فاتن دراوشة ، أرجو أن تستريحي وتستمتعي بحياتك بعيداً عن الجلوس على كرسي انتظار الكسالى أمثالي ، أخشى أن يطول انتظاركِ .
شكراً لتحفيزيكم وتشجيعكم ، واسألوا الله لي أن ينفض عني غبار خمولي وكسلي.
تقديري وتحياتي وأجمل أمنياتي .