أوقف سفين الشوق لا ريح ولا مرسى
ولا الذكرى ستأوي عاشق ثمل
ولا الأوجاع قد تنسى
عهود الحب قد نقضت
فعيب أن ترى موتا
وتروي موته كأسا
بلاد الله ما ضاقت
فهل يعييك تلقين الهوى درسا؟!
كتب محمد فتحي المقداد. مقظح عرضي لرواية"إلى أن يزهر الصبَّار"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كنب محمد فتحي المقداد.الأبعاد السيكولوجية ومخاض الوجود في مجموعة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» ماتت ومات الكلام ... !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجبت من أربع» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة ست كلمات (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرواق المنهجي..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» حين تظلم السماء» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» وأنا أرقب عصفورا» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» الحادث.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أوقف سفين الشوق لا ريح ولا مرسى
ولا الذكرى ستأوي عاشق ثمل
ولا الأوجاع قد تنسى
عهود الحب قد نقضت
فعيب أن ترى موتا
وتروي موته كأسا
بلاد الله ما ضاقت
فهل يعييك تلقين الهوى درسا؟!
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
دمت شاعرا غريدا
صديقي
الأخ الشاعر محمد كمال الدين
رقيقة لطيفة ، وشاعرة
دمت بألق
مودتي وتقديري