غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة خفيفة الظل
وبريئة كوجه الطفل
شعر فيه عبق الطفولة
اقصد يذكرني بالاناشيد العذبة التي كنا ندرسها ونحن صغار
وانصح بان تكثر أستاذتنا سلوى من هذا الفن الأدبي الصعب وأقول الصعب لأن القصيدة على بساطتها من اصعب القصائد وتحتاج شعور واحساس صادق على سجيته وهو ما توفر لاستاذتنا الاديبة سلوى
مصر
نص أقرب لأنشودة طفل جميلة ولكن شابها بعض هنات أهمها:
وعلى أمن الوطن مبادرْ
المرء يبادر إلى الشيء لا عليه.
ثم هناك خطأ عروضي بتتالي خمس متحركات وهذا لا يصح.
الكل له جداً شاكرْ
كل وبعض لا تعرف بأل ولكن يمكنك القول "الجمع" "القوم".
وله اغفر أنت الغافرْ
هنا كسر في العروض ويصلحه قولك وله فاغفر أنت الغافر.
تقديري
أنشـــــــــــــودة تربوية جميلة ، لا فض فـــوك ،
ما أحوج أدب الطفل إلى مثل هذه اللفتة الطيبة ،
تحياتي .