كتابي
قصة الشورى بين المبدأ وآليات التطبيق
للتحميل :
http://www.4shared.com/rar/FS6mvLlcba/_____.html
ملاحظاتكم محل اهتمامي
أجمل الكلمات» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لو كنتُ رئيساً عربيّاً» بقلم زهراء المقدسية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وترجل الحبيب الغالي» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زمن العنقاء» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة فى بحث عقدة أوديب ما بين الأسطورة والعلم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ★ خِيَانَة ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ما ذنبُ غزة؟!» بقلم خالد عمر بن سميدع » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ★ رحلة على مَتْنِ روح ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شهادة دكتوراه ..( قصة قصيرة)*» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب الروائي محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "المتشابهون"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
كتابي
قصة الشورى بين المبدأ وآليات التطبيق
للتحميل :
http://www.4shared.com/rar/FS6mvLlcba/_____.html
ملاحظاتكم محل اهتمامي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الكتاب شيق و مفيد و فيه سرد و تحليل عن تجارب الشورى في انتخاب ولي الامر
لكن أرى أن تقييمك لتجربة معاوية بن يزيد بن معاوية يصلح للتعميم على اكثر التجارب ،
و أقتبس تقييمك للامر من الكتاب :
"و المتأمل يرى أن هذه المحاولة لم تأت قوية حاسمة ، بل جاءت ضعيفة لم تحل اشكالا و لا تخمد فتنة
رغم كونها تحمل فكرة الشورى ،إلا انها لم تتخذ طابع التخطيط و التنفيذ ، فكانت أقرب الى ابراء الذمة .. "
خلاصة القول كما أرى : ان جميع التجارب لم تثمر نموذجا واضحا يحتذى به و عندما نقول اننا نريد تطبيق الشريعة
فأن أول جدار نصطدم به هو هذه الاشكالية !!
ثم ماذا بعد ؟ هل الديمقراطية بمكن اعتبارها تطوير لفكر الشورى أم هي نتيجة للعلمانية كما يراها الاكثرية ؟
أسئلة بحاجة الى إجابات .....
كل التقدير استاذ بهجت
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
أشكرك أخي العزيز ياسر على حضورك العطر ومداخلتك الجميلة ..
بخصوص الشورى والديمقراطية سأعود إليهما لاحقاً إن شاء الله تعالى ..
قولك : فأن أول جدار نصطدم به هو هذه الاشكالية !!
هل تقصد به إشكالية الشورى ؟
تحياتي ومحبتي
السؤال الاهم:
هل معنى ان يكون هناك شورى فى ولاية ولى الامر هل معنى ذلك ان يترك ولى الامر ليحكم بهواه ام ان ولى الامر مقيد بالحكم بالتشريع الاسلامى
الاجابة ولى الامر مقيد عند الصحابة ان يحكم بالتشريع الاسلامى
بالتالى فالشورى هنا ليست على الحكم بالاسلام من عدمه
ولكن الشورى على ان هذا الرجل جدير بملك زمام امره وان هذا الرجل جدير بالاستماع لغيره من اهل العلم وان هذا الرجل له سبق وفضل فى الاسلام وان له عقل راجح على غيره
ثانيا هل معنى ان صار ذلك الرجل وليا للأمر هل معنى ذلك ان خزائن الدولة صارت ملكا له ام يعامل كأنه كاحاد الافراد بالدولة فى الاسلام
ياسادة الاسلام يجعل ولى الامر كأحاد الدولة فى الاسلام الا ان وظيفته ولى امر الدولة
ولكم فى الخلفاء الراشدين وعمر بن عبد العزيز دلالة
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
حسب رأيي لا أرى أن الديمقراطية تطوير لفكرة الشورى، وإنما هي نبتت ونمت في أجواء مختلفة تماماً، فالنظرة السطحية لا تسعفنا هنا في وضع النقاط على الحروف، فحتى أولئك الذين يذكرون بعض الفروق الملحوظة بينهما ـ مع كون بعض تلك الفروق جوهرية ومهمة ـ يتناولون الديمقراطية والشورى كأنهما شيئان مستقلان لا علاقة لهما بالتركيبة الاجتماعية والاقتصادية والفكرية .. فمثلاً لا يمكن الحديث عن الديمقراطية الغربية دون الحديث عن النظام الرأسمالي الذي يحكم حياة تلك البلاد ورؤيتها ..
يقول الصادق النيهوم في كتابه ( محنة ثقافة مزورة ) في فصل ( بين الشورى والديمقراطية ) :
( إذا اجتمع خمسة محتالين في المحطة واقترح أحدهم أن يبيعوا القطار للعمدة، وتم قبول الاقتراح بعد مناقشة بأغلبية الأصوات، وقبل العمدة أن يشتري لنفسه قطاراً فإن ذلك اسمه ديمقراطية، لكنه ليس بشورى لأن المصطلح الأوروبي مستمد من دستور رأسمالي لا يحمي المغفلين والمصطلح الإسلامي مستمد من دستور موجه لحماية المغفلين قبل سواهم ).
ويقول عن انتخاباتنا العربية بأنها ليست ( سوى مسرحية أوربية مترجمة، يحضرها جمهور محدود جداً من المثقفين ! ) .
أما اختيار ولي الامر فبالشورى، ورضا الناس ومبايعتهم، ولا يوجد طريق آخر شرعي غير ذلك ..
أما من حيث الآليات فالأمر متروك للبشر، يختارون ما هو أنسب وأصلح لحالهم ومصالحهم ..
وقد عالجت ذلك في فصلين من كتابي الذي أنهيته مؤخراً بفضل الله تعالى ومنّته، وأرجو أن يصدر قريباً ..
تحياتي ومحبتي
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 14-06-2015 الساعة 05:45 PM
شكرًا أستاذ ــ بهجت
بوركت الجهـــــــود .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
والشكر موصول لك أستاذنا محمد حمود الحميري
بارك الله فيك ورضي عنك
تحياتي وتقديري