إذا كانَ حضورُكِ
مثل الربيع باهرا
وقَدُّكِ
مثل الروابي زاهرا
وهمسُك
مثل شدو العنادلِ ساحرا
هَلْ أملكُ يا سيدتي
إلاّ أن أكونَ شاعرا
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إذا كانَ حضورُكِ
مثل الربيع باهرا
وقَدُّكِ
مثل الروابي زاهرا
وهمسُك
مثل شدو العنادلِ ساحرا
هَلْ أملكُ يا سيدتي
إلاّ أن أكونَ شاعرا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أيها الحقل الممتد إلى آخر الشوق
حتى تخوم اللوعة في آخر الاشتهاء
أيقظتِ بداخلي يا سيدة القلوب
ألف قيسٍ بك مفتونِ
أتساءل : لم حبك
لا يرضى بأقلّ من جنوني
أيتها الغالية كالنفس
المعبّأة بالدفء كالشمسْ
مسائي بك أحلى من صباحي
ويومي أحلى من أمسْ
تعالي طيفاً ينثر حولي عبق العشق
ويمنحني شرف اللمسْ
أريدك أنثى بكل ما تملكين من جاذبية
ولا أريدك راهبة
فلا تحولي غرفة نومي إلى دير
ولا سريري إلى سجادة
أنا أكثر إيمانا بالله
من كل الذين
يفرشون أعمارهم سجادة للصلاة
إذ ليست العبادة
نوما على السجادة
أيها الحقل الآهل بالنور والنرجس والدفء الحميم
دعني أهاجر إليك سرب أطيار مشرّدة
تبحث عن غصون لا تكسرها الريح
لتنام في هدأة الأطفال وتستريح
أحب الصحو في عينيك أطنب
يعزف سمفونية النقاء
وزريابُ روعته ينشد ما يثير اشتهاء القصيدة
أنت وحدك تملأين
حوصلة الياسمين رحيقا
وخاصرة القناديل بريقا
وترسمين للروعة إلى
خارطة مساءاتي طريقا
فدعيني أعش بين أغصان ذراعيك
مثل عصفور طليقا
أحب مسائي
كنجم في السماء
لأن عطرَكِ فيه يملأ المكان
فيخترق جدران اشتهائي
احبك ....
أكثر مما تتمنين
واحبك ....
أكثر مما تتصورين
لكن أبدا ....
ليس أكثر مما تستحقين