أبهى ما في الحبّ :
أن يكتفي كلّ محبوب بمحبوبه
ولا يتركان لأي طارئ فراغا
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أبهى ما في الحبّ :
أن يكتفي كلّ محبوب بمحبوبه
ولا يتركان لأي طارئ فراغا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
اقرأيني
واقرأي عيوني
لا تقرأي فنجاني
ولا تزيديني
شجنا فوق أشجاني
عيناي صفحتا كتاب حبك
دون الإنسِ والجان
اقتربي أكثر
بمقدورك يا سيدتي أن ترسميني كما تشتهين
فقط مارسي معي أنوثتك المشروعة
الأنثى لا تدرك قيمتها
ولا معنى لأنوثتها
إلاّ حين يصهرها الحب في بوتقته
ويقذفها بين ذراعي رجل يجيد صقل الجواهر
أحبك
من ألف عام قلتها
ولم ألتفت للحقول من خلفي
لأنها نتاج ربيعك
وهو يسكنني نبضا
تفتح النوافذ للجمال
وترتق ما أحدثته السنون
عندما كنت عالقا
في فضاء من الجمر
أحلم بلمسة القدر
تقودك إلى حضن أدمن الجفاف
باقة من زهر البيلسان
أيتها الأنثى
حسبُنا أن نحلّقَ في صمتٍ
كالنوارسِ حولَ غديرِك
حسبُنا أن
نحوم كالفراشات البريّةِ
فوق حقولِك ، طمَعاً في عَبيرِك
أنا لا أُغْري النِّساءَ بالكَلِماتْ
فلَسْتُ ، وَإِنْ قَدِرْتُ بِصائدْ
لكِنَّني بِعِشْقِهِنَّ
بسحْرِهِنَ
بِهنَّ
أكَحّلُ عُيُونَ القصائِدْ
ما أتعسَ الحروفَ
والكلماتِ
حينَ تمثِّلُ دور المصاااائدْ
الأنثى كائن يفرز عبقا
لاصطياد فراشات الرجل
أحاول قدر الإمكان أن أكون
بعيدا عن مخالب فتنتها
وأنياب محاسنها
وكماشة أنوثتها
سأظل أكبر من كل شباك تنصبه الأنثى حولي
ولقد شربت من الجمال حتى
تحصنت رئتي من عطر المرأة
أشعر حين أحبُّكِ أحبُّني
أنت ثانيَ امرأةٍ تلدُني
لأجل هذا حين أبحثُ عنّي
في غيابك لا أجدُني
كوني سعيدةً من أجلي
إن لم تكوني فلا شيءَ يسعدُني
أعلم أنك سيدة المواسم
وعلى يديك تتبرعم الأزاهير
وتتلقن من شفتيك العصافير أبجدياتها
وتلتقط النوارس زهوها
مما تناثر من بهاء معطفك