اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
ظاهرة الوشم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ياسرحباب »»»»» تحطمت الخرافة الداروينية ببرهان الخنفساء المدفعية» بقلم ياسرحباب » آخر مشاركة: ياسرحباب »»»»» المعادلة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: رافت ابوطالب »»»»» وصية قبل الموت» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» طريق» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كفارة» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ياصديقي .. !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اعتذار» بقلم زيد الأنصاري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ديوان الشاعر محمد حمود الحميري» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: محمد حمود الحميري »»»»» البناء الوتدي في الشعر العمودي والتفعيلي والأديبة ثناء حاج صالح» بقلم عادل العاني » آخر مشاركة: عادل العاني »»»»»
اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
حتى الدموع أصبحت بثمن، وتحولت العواطف لمراسم ..
ومضة عميقة المضمون..بديعة في صورتها الفنية.
دمت بخير أديبنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما هذا الفارغ هو من قتل صاحب
الجنازة وعبأ الفارغ لقتيل قادم
مودة
الواقع الغريب يفرض نفسه على الحرف
أجدت التّصوير وأصبت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرأتها بإسقاط مختلف..ربما كانت مناحة على صرعى القتال الباطل ..الذي كان مثل فقاعة ارتجفت حينا على سطح غدير ..
تجرع الألم و القسوة و العنف ..فكان مثل فهد جريح في غابة لا يكاد يسمع همسة حتى يثب غاضبا.. ساكبا موجات الألم في طلقة مصوبة نحو هؤلاء الأشقياء ..
رمزية عميقة ..ومضة رائعة كأنت أستاذي الفاضل ..غاندي يوسف..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ