السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
سأكون متابعًا لأستفيد إن شاء الله .
خواتيم مباركة وكل عام وأنتما بخير .
مودتي .
وبعد اذن استاذ محمد ساكون متابعة انا ايضا
لكم مني كل التقدير
أهلا بكما في أي وقت
تقديري
أخي الحبيب كمال , لم أنسك , و لكن موجة الحر التي مرت علينا في ظل انقطاع الكهرباء و معاناة التعرق الشديد أذهلتني عن كل شيء , فأنت لا تستطيع التفكير و لا حتى العمل في جو خانق كالذي نعانيه .
فأمهلني قليلا .. لأن حدة الحر بدأت بالتقهقر شيئا فشيئا اعتبارا من البارحة .
لك تحياتي الحارّة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ههههههههههه
----
لا عليك أستادي
ونحن نعاني من ارتفاع درجة الحرارة منذ الأمس
في انتظارك على أحر من الجمر
بالتوفيق أخي محمد
( ونحن نعاني من درجات الحرارة في بريطانيا فاليوم مثلا تصل درجات الحرارة إلى غاية ٢٥ درجة مئوية
هل مات أحد من جراء ارتفاع الحرارة هذه عندكم أخي عدنان ,
فقد جاء صديق لي من المانيا و قال إن درجة الحرارة وصلت هناك 37 درجة و قد مات إثر هذا الارتفاع ثمانين نسمة ....
نحن في درجة 37 ربما نلتحف لحافا كي لا نبرد ..
تحياتي لكما مع جبل جليد من المحبة عله يخفف عنكم الحر .