الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير
وهذا ما خشاة الخادم
ومضة معبرة
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة
يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير
حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ
ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!
د/عبدالله عسكري الشمراني