حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانت الخيانة حذاء بغيض داس على الوردة فسحقها
فاستحقت الموت بدون كفن ـ فالخيانة في حد ذاتها ميتة حقيرة.
إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
قمة النذالة أن تطعن من يريد أن يقدم لك وردة، هذا مصداقاً للقول ( اتق شر من أحسنت إليه)
والموت هنا موتان .. موت حقيقي ( أي خروج الروح) وموت الإنسانية من القلب
وهي فقدت إنسانيتها فماتت الميتة الثانية
ملاحظة ( إنحنى ) صوابها ( انحنى ) همزة وصل لا قطع
يبدو أن الانحناء كان كسيراً فكسرته بهمزة قطع مكسورة
أرى في ومضاتك عمقاً لا يصل إليه القارئ بيسر
تحية واحترام
ناريمان