عنزة وخروف

أتخيل محادثة بين خروف وعنزة لنركز جيدا فيها من باب الدعابة طبعا فقط :

العنزة : ماءُ ماءْ............ماءُ ماااااااءْ
الخروف : باءُ باءْ.......باءُ بااااااااااااءْ
العنزة : خذ سؤالاً يا خروفُ عن الذكاءْ:
لفظة " القلب " أراها : حرف قافٍ ثمَّ لامٌ ثمَّ.........؟! :
الخروف : بااااااااااااء
العنزة : ذا صحيح أنت عنوان الدهاءْ

وهي قافٌ ثمَّ لامٌ ثم بااااءْ
الخروف : وسؤالي الآن قولي :
يشرب الظمآنُ ( _____ ).............؟؟؟؟؟؟ ؟!
العنزة : ماااااااااااااء ْ
الخروف : ذا صحيحٌ فهو ماءْ
يشرب الظمآنُ ماءْ
العنزة : فأجبني ؟! ما المناقض للذكاءْ ؟!
الخروف : لست ادري
العنزة : الْغـَـــــــــ؟!!!
الخروف : باااااااااااااااااااءْ
العنزة :

ذا صحيح ٌ فالمناقض للذكاء هو الغباءْ
الخروف : فأجيبي الآن قولي :
يسفك الجزار شيئًا فيه (دالْ)
العنزة : لست أدري !!
الخروف : الْدِّ ...؟؟!!؟!
العنزة : مااااااااااااءْ


ههههههههههه

انما فقط حاولت استعمال ماء وباء العنزة والخروف في مصطلحات ضاحكة من باب التخيل طبعا ,,التخيل فقط حتى لا يفسد النكتة والدعابة احد

وكل عام انتم بخير وتقبل الله منا جميعا صالح الاعمال وعيد سعيد بسام اعاده الله على الامة باليمن والايمان والبركات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي محمد

أضحك الله سنك!
حوارية ساخرة بامتياز، ذكرتني بشاعر السخرية الأول في الأدب العربي ابن سودون
وقد حاولت مرة مجاراته فقصرت دونه وانقلبت سخريتي وهزلي جدا لأن الأدب الساخر
فن أصعب من الجاد كما يقولون.
ومن مأثور قوله القريب مما أتيت به:

ويقال أن النـاس تنطق مثلنا ... أما الخراف فقولها مأماء
والماء قيل بأنه يروي الظما...واللحم والخبز للسمين غذاء
كل الرجال على العموم مذكر... أما النساء فكلهن نساء

ربما التبس علي الوزن هنا:

خذ سؤالاً يا خروفُ عن الذكاءْ:

فلهل يصلح لو قلنا:..يا خروفي في الذكاء؟
وهنا:
فأجبني ؟! ما المناقض للذكاءْ ؟!
ربما: فأجبني أي ضد للذكاء؟

وهنا:
ذا صحيح ٌ فالمناقض للذكاء هو الغباءْ
ربما: ذا صحيح فالذكا ضد الغباء

ويبقى رأيك مقدمًا فأنت الأعرف بخبايا النص وبمرادك
وأنت الأقدر على تنقيحه بما فتح الله عليك.

تقبل الله طاعتكم وكل عام وأنت طيب

محبتي وتقديري

أضحك الله سنك شاعرنا القدير
عيد مبارك سعيد
دمت بخير وألق
مودتي وتقديري

أخي الأستاذ محمد أبو كشك
مع خفة ظلها و جرأة طرحها
لكنها لا تنتمي للأدب الساخر
و هي مجرد كلام خفيف ينقصه المقصدية.
لم أجد رسالة جادة في ظرف الفكاهة
ولهذا سأسلك السؤال التالي بعد إذنك :
ما الهدف من هذا النص ؟ ما رسالته اجتماعيا و سياسيا؟

مرور من هنا


كل عام وأنتم بخير

كعادتك تنفرد بخرجاتك استاذنا ابا الحسين ...قطعت الروتين بان اضحكتنا
بهذه الحوارية الفكاهية والناس وان لم يشعروا بعضهم لبعض خدم
ومن خالط جماعة اصبح منهم ....
عيدك مبارك سعيد يعقبه الهناء والمسرات في بقاع العالم الاسلامي
واطفا الله عنا نار الفتن والاحزان امين........

السلام عليكم ورحمة الله

انا استأذن الجميع وابدأ بالرد على اخي عبده

مقصدي الوحيد منها هو ان تضحك فقط فان ضحك واحد منها فقط ولو لثانية فذلك مقصدي

اما من ناحية الشعر صاحب الرسالة فلعلك رأيت مواضيعي عامة سواء اجتماعية او سياسية او ادبية او غزلية او او او ,,,ودعنا فقط نضحك ولو في ليلة العيد من باب الطرفة فقط فان ضحك واحد فانا راض بالقصيدة ان جاز تسميتها قصيدة فان سالتني عن رايي انا فيها فانا اسميها مأمأة ههههههههه

اعتبرها نكتة فقط لا شعرا وكل عام انتم بخير وعيد مبارك واضحك تضحك لك الدنيا

أخي محمد

أضحك الله سنك!
حوارية ساخرة بامتياز، ذكرتني بشاعر السخرية الأول في الأدب العربي ابن سودون
وقد حاولت مرة مجاراته فقصرت دونه وانقلبت سخريتي وهزلي جدا لأن الأدب الساخر
فن أصعب من الجاد كما يقولون.
ومن مأثور قوله القريب مما أتيت به:

ويقال أن النـاس تنطق مثلنا ... أما الخراف فقولها مأماء
والماء قيل بأنه يروي الظما...واللحم والخبز للسمين غذاء
كل الرجال على العموم مذكر... أما النساء فكلهن نساء

ربما التبس علي الوزن هنا:

خذ سؤالاً يا خروفُ عن الذكاءْ:

فلهل يصلح لو قلنا:..يا خروفي في الذكاء؟
وهنا:
فأجبني ؟! ما المناقض للذكاءْ ؟!
ربما: فأجبني أي ضد للذكاء؟

وهنا:
ذا صحيح ٌ فالمناقض للذكاء هو الغباءْ
ربما: ذا صحيح فالذكا ضد الغباء

ويبقى رأيك مقدمًا فأنت الأعرف بخبايا النص وبمرادك
وأنت الأقدر على تنقيحه بما فتح الله عليك.

تقبل الله طاعتكم وكل عام وأنت طيب

محبتي وتقديري

جزاكم الله خيرا استاذ عمر والحمد لله على استحسانكم ..بل رايكم مقدم طبعا طبعا
وخاصة وانه صحيح الف بالمائة !!
كل ما تفضلتم به صحيح فعلا في ناحية الوزن واغيرها لما تفضلت به ان شاء الله

هي خرجت هكذا عفوية دون مراجعة نظمتها على شاشة الواحة هكذا خبط لزق كما يقولون و لا اخفي عليك سرا استاذ عمر دائما اقع في هذا المطب في فاعلاتن دائما
ربما لاني لا اراجعه واستسهل فيه وهو بحر خداع جدا و حيث انها من باب الطرفة فقط فلا تحسبوه علي شعرا ولكن طبعا طبعا لما راجعتها وجدتك محقا الف بالمائة بل ووجدت خطأين اخرين هههههههه من نفس الطراز واغيرهم الان ان شاء الله حاضر امركم في البوست التالي وربما يعتمد الاشراف النسخة المعدلة المنقحة وزنيا طبعا ..لا حرمني الله من توجيهكم

كان كل قصدي ان استعمل ماء وباء الخروف باي طريقة ربما هو السبب فعلا لكن ساستأذن الاشراف في تعديلها لما اشرتم الان ان شاء الله

وكل عام انتم بخير

السلام عليكم
نبهني اخي الاستاذ عمر الى 3 اخطاء في الوزن فصوبتهم كما اشار وصوبت خطأين اخرين ايضا كما رايت من مروري معالجا منقحا الان مراجعا وان بان غيرهم قولوا هههههه هي فقط ارتجالية كوميدية على الشاشة لم استعمل فيها اي ورق فلعل الاساتذة في الاشراف يعتمدون هذه النسخة ارى الاستاذ المعطي هنا فليتك استاذ احمد تضع هذه النسخة مكان الاخرى لتصويب الوزن فهي منقحة تقريبا الان جزاكم الله خيرا

أتخيل محادثة بين خروف وعنزة لنركز جيدا فيها من باب الدعابة طبعا فقط :

العنزة : ماءُ ماءْ............ماءُ ماااااااءْ
الخروف : باءُ باءْ.......باءُ بااااااااااااءْ
العنزة : خذ سؤالاً يا خروفُي في الذكاءْ:
ما حروف " القلب " قل لي : حرف قافٍ ثمَّ لامٌ ثمَّ.........؟! :
الخروف : بااااااااااااء
العنزة : ذا صحيح أنت عنوان الدهاءْ

وهي قافٌ ثمَّ لامٌ ثم بااااءْ
الخروف : وسؤالي الآن قولي :
يشرب الظمآنُ ( _____ ).............؟؟؟؟؟؟ ؟!
العنزة : ماااااااااااااء ْ
الخروف : ذا صحيحٌ فهو ماءْ
يشرب الظمآنُ ماءْ
العنزة : فأجبني ؟! أيُّ ضدٍ للذكاءْ ؟!
الخروف : لست ادري
العنزة : الْغـَـــــــــ؟!!!
الخروف : باااااااااااااااااااءْ
العنزة :

ذا صحيح فالذَّكا ضد الغباءْ
الخروف : فأجيبي الآن قولي :
يسفك الجزار شيئًا فيه (دالْ)
العنزة : لست أدري !!
الخروف : الْدِّ ...؟؟!!؟!
العنزة : مااااااااااااءْ


ههههههههههه

انما فقط حاولت استعمال ماء وباء العنزة والخروف في مصطلحات ضاحكة من باب التخيل طبعا ,,التخيل فقط حتى لا يفسد النكتة والدعابة احد

وكل عام انتم بخير وتقبل الله منا جميعا صالح الاعمال وعيد سعيد بسام اعاده الله على الامة باليمن والايمان والبركات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وتمأمأت لغة الكلام وراقَني
...............من بائها طعمُ الفكاهة في فمي
قد باءَ في الأضحى خروفٌ نابِهٌ
..............بالماءِ بعدَ ظَما و"ماءَت بالدَّمِ"
لكليهما طعمُ الذبيحِ بسُنَّةٍ
........................ما مَأمَآ أو بَأبَآ بتَوََهُّمِ
منذُ ابن ابراهيم استقرَّ بشرْعنا
..............والاستطاعة شرطة المُتجَشّم