العببد يصنع بهم تاريخ الامم
ولايصنعون هم لانفسهم تاريخا
كما لا يستطيعون العيش بدون سيد يحكمهم
ان تركوا لانفسهم هاجوا وماجوا
لذلك لا حرية للعبيد
الا ان يبرمج اولا ببرنامج معني الحرية
ولا يغرنكم ان يكون هناك عبد معه شهادة علميه فهو قد اخذها وهو علي برنامج العبودية لذلك سريعا سيذهب لسبده ليقدم مستوي اخر من العبودية لذلك لا نصرة مطلقا لمن يبحث عن النصرة وهو يحمل صفات العبوديه ظاهرا وباطنا والملعب الذي يسمح له بالمرح به هو ملعب سيده