رئيس دولة

أذكر مرة أني سجلت في إحدى المنتديات الأدبية , و تدرجت في سلم الترقية حتى كدت أصل إلى رتبة رئيس دولة
تصوروا بدأتها برتبة منتسب , ثم مريد , ثم قلم مطبل نشيط , بعدها أديب , ثم رئيس قسم قصة الستة كلمات
و تدرجت حتى وصرت رئيسا للقصة ذات عشرة كلمات و نصف , و هكذا صرت أتدرج من منصب إلى آخر
و لو لا انقطاعي لبعض الفترات المتفاوتة عن المشاركات , جراء انشغالي بالحياة ,لولاني صاحب الموقع, رئيس دولة
على شعوب القصة بكل أنواعها .........

أذكر مرة ,أني سجلت في إحدى المنتديات الأدبية , و تدرجت في سلم الترقية ,حتى كدت أصل إلى رتبة رئيس دولة .
تصوروا ! بدأتها برتبة منتسب , ثم مريد , ثم قلم مطبل نشيط , بعدها أديب , ثم رئيس قسم قصة الستة كلمات .
و تدرجت حتى صرت رئيسا للقصة ذات عشرة كلمات و نصف , و هكذا أتدرج من منصب إلى آخر
و لو لا انقطاعي لبعض الفترات المتفاوتة عن المشاركات , جراء انشغالي بالحياة ,لولاّني صاحب الموقع, رئيس دولة
على شعوب القصة بكل أنواعها .........

..........................................

أذكر مرة ,أني سجلت في إحدى المنتديات الأدبية , و تدرجت في سلم الترقية ,حتى كدت أصل إلى رتبة رئيس دولة .
تصوروا ! بدأتها برتبة منتسب , ثم مريد , ثم قلم مطبل نشيط , بعدها أديب , ثم رئيس قسم قصة الستة كلمات .
و تدرجت حتى صرت رئيسا للقصة ذات عشرة كلمات و نصف , و هكذا أتدرج من منصب إلى آخر
و لو لا انقطاعي لبعض الفترات المتفاوتة عن المشاركات , جراء انشغالي بالحياة ,لولاّني صاحب الموقع, رئيس دولة
على شعوب القصة بكل أنواعها .........

..........................................

حمدا لله أنك لم تحض بهذا المنصب أخي أسد
ربما لو ولاك صاحب الموقع رئيسا على شعوب القصة
لجرت عليهم و لألقيت على رؤوسهم براميل الكلمات المتفجرة
هههههههههه
تحياتي و تقديري

حمدا لله أنك لم تحض بهذا المنصب أخي أسد
ربما لو ولاك صاحب الموقع رئيسا على شعوب القصة
لجرت عليهم و لألقيت على رؤوسهم براميل الكلمات المتفجرة
هههههههههه
تحياتي و تقديري

شعب القصة شعب مسالم
و لن يثور ضد حكمي أبدا
بل سينصبني رئيسا مدى الحياة
شكرا للتعليق الساخر الجميل
أخي المختار
تحياتي

بصدق وبتجرد كامل - مع ان الطموح الإنساني يبيح لي أن أحلم- إلا أنني أكره هذه الكلمة وما تعنيه من مناصب، لما تسببه من عنت للرئيس والمرؤوس معا، فعلى الرئيس باعتباره (راع مسؤول عن رعيته)، عليه حمل كالجبال لا قدرة له على حمله، إلا إذا رمى الأمانة التي أبت أن تحملها الجبال، وفي هذه الحالة لا يستحق هذا اللقب، والرئيس في حالته الجبرية هذه هو بحد ذاته عبء على المرؤوس، الذي سيعاني من جبروته وسلطان كرسيه بحق أو غير حق -ذلك ان الكرسي رعاك الله هو من منحه السلطة- وليس عبقريته الفذة ..أعرف رئيسا هو اليوم "كَلُّ على مولاه" لا يأتي بخير حتى لو نوى ذلك، فالنية وحدها لا تكفي، فكيف إذا كان فاشلا مستبدا، وأفعاله لا تنم عن حسن النية؟.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير