علّمْتها أن الشّاة لا يضرّها السّلْخُ بعدَ ذبحها فسلختني حيّا و أنفذتْ مشْرطها في جلدي..
نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
علّمْتها أن الشّاة لا يضرّها السّلْخُ بعدَ ذبحها فسلختني حيّا و أنفذتْ مشْرطها في جلدي..
وكم علمته رمي السهام **** فلمّا أشتد ساعده رماني
قل الوفاء وكثر الجحود
ومضة مؤلمة ـ سلمت يداك.
ومضة قاسية!
كثيرا ما تعضّ اليد الممدودة بالخير
بوركت
تقديري وتحيّتي
ربما نسيت ان تعلمها الفرق بين الموت والحياة
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
النفس البشرية عجيبة
منها الشاكر الحامد
ومنها الحاسد الشرير
شكرا لك