معارضة

ما ضر لو كانت مصر مرتعنا ... او في رياض الكرام مجمعنا يا صاحبي و العرين مرتهن ... كيف ولوجي ديار من رهنا / ...... ولا بُدَّ للرَّاح وَالرَّيْحـــــــانِ من أوبَةٍ ، ولا ريبَ للصَّـــبا عبورٌ من أيَّـــامِ طيْبة ، وَ... " كتبَ اللهُ لأغلبنَّ أنا ورسلي " فما بعد البلاغ إلا انتظار إياب المسافرين ، ونهضة الروح والأشواق في ظلال العاشقين المؤمنين ، و... لكل أجل كتاب ووثبة ، طوبى لحرفٍ أنت صاحبه ، دمت والأوطان بخير وعافية .

الشاعر الجميل رياض شلال المحمدي ،

تأسرني دائما بنبل عطاءك و جميل وفاءك، لا انكر انني مقصر في حق هذه الواحة الغراء و لكن يشهد الله انني احبكم و احب نبض الحرف العربي حين يرن بين حنايا هذه القصائد المغردة بين افنان الواحة ، اشكرك شكرالعاجز ،و لا املك الا ان اهمس انني مهما تمايل هودج البين باوقاتي ، فانك سيدي دائما حاضر في حداء الشوق ، سلامي و باقات ود

جميل جميل جدا
نصك.
و زاده حلاوة موسيقا بحر المنسرح الرائعة.

الشاعر الجميل عبد الإله الزاكي ،

رغم غبن البين ، فان ساحة البوح ما زالت مشرعة ، الشعر نوبات تنتاب صراخنا العقيم ، قد نغفل عن وأد حروفنا ، قد تتناثر أناتنا خببا من بقايا وعينا ، ولكننا نظل دوما ، كذكرى فقأت حلمها ، فراودها غبار النسيان ، موغل وجعنا في قواميس الألم ، فمن اي البدايات نفتح درج خيباتنا ....أشكرك ، أديبنا الفاضل ، ان منحت هذه الفلتات فسحة للبرء ، مودتي و أطيب التحيات

وعودة أخرى إلى معارضة حبيب ، تشتاقك المعاني والمغاني أيها الغريد ،
كن بخير دائما أبدا .

قصيدة رائعة ومعبرة عن واقع الحال وألم ما تمر به الأمة من أوجاع مخاض لإشراق قريب بإذن الله!
أشكر لك هذا التمكن على المنسرح شعرا وهذا التأمل العميق للواقع شعورا فلا فض فوك!
فقط ... يساءل بل يسائل.


تقديري

نص جميل بكل ما حمل من شعر وادوات حين طاف ارجاء الوجع
شكرا لك

نرسم احلامنا على ورق
سهوا فتخشى احلامنا العلنا
اردت يا شعر ان ابوح شذا
فضاع في نغمتي هوا عفنا

نعم صدقت حتى الأحلام عزت ومنعت وكبتت ومن أين أيضا للشعر أن يصور ويأتي بالجمال في هذا الزمن المثخن ..ياله من نص بالغ الشجن ..ولكنه بالغ الروعة والإبداع..بورك النص وقائله