ويزداد تعسف الصهاينة الأنذال في سفك الدم الفلسطيني الطاهر. ويزداد إصرار الفلسطينيين الأشاوس
في مواجهة العدو بعزيمة فولاذية ، وبصدور عارية تتمنى الشهادة . لقد ذكرني هذا الموقف ببطولاتنا، نحن الجزائريين عندما قهرنا فرنسا الظالمة ، وأخرجناها ذليلة من أرضنا التي رويناها بدماء أزيد من مليون ونَيِّف من الشهداء الأبرار. النصر للمقاومة الباسلة ، والعار والهزيمة والهوان للصهاينة وحلفائهم وأذنابهم الخونة من بني جلدتنا.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي