رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
ياله من جحود ..
أحسنت برسم لوحة غاب عنها الوفاء
ومضة باذخة من أديب أريب
بوركت واليراع.
في الواقع نرى مثل هذا والجمال في صياغتها
جاء مكثغا راقيا
مودتي
قد نتجنب البعض خجلا من دين لم نستطيع سداده أو هربا من تسديده ولربما هربا من ذاتنا حتى لا نتذكر فقر اخلاقنا أمام غنا نفوسهم
ومضة لامعة بجوهرها
بوركت وكل التقدير
ربّما كان هو صاحب الفضل فلم يرد إحراجه، ممّا حدا به لاجتنابه
ومضة قابلة لتفسيرين!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تعاظم الجحود و في عتمته قل الأتقياء ، و لا عزاء للأوفياء ..
ومضة بليغة ، نبيلة الفكر ، هادفة ..دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة أستاذي الفاضل ..وليد الرشيد الحراكي..
تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ