فَقالتْ أُريدُ زَوجاُ فَجِئْ كاهِناً وَقَسّا إذا كُنتَ فيَّ تَهوى فَعنْدَكَ الأمرُ أمْسى تَزوَّجْنِ كُلَّ شَهرٍ وَخُذني إلى فَرنْسا أكيدُ مِنْ كَيدِ أنثى أكونُ " هَيفا وَألسا " أجَبْتُها لَسْتُ أَرضي وَيَكفينِ ما تَقَسّا أنا لا أُريدُ زَوجاً وَمُكْتَفٍ مِنكِ بُؤسا مُضارِعٌ فيكِ شِعري لِأجْتَثَّ مِنكِ غِرسا يَقولُ لي "عَبدَ فايزْ" هُوَ الحُبُّ كانَ نَحْسا فَلا هَوىً في فُؤادي إذِ العِشقُ صارَ رِجْسا وإنَّني القَلبَ أدْعو بلاءَ الغَرامِ يَنسى