حقائق كاذبة

المرأة، الولاعة ،لغة التدخين والمدخنين يسودها العبث . هي امرأة تفتعل التدخين تطبعا،هذه طبعها العفة والاعراض عن هوس اللحظة التي قد تأتي بالاغراءات ،لكن ثمة طبعا يجب ان يغلب التطبع ويصمت العابثين المتهافتين على ذلك الجمال الأخرس الذي غالبا ما يكون محيرا تحوم حوله الذئاب المتحايلة. قصة صيغت بذكاء واع بأسس القص.تقديري واحترامي.

كثيرا ما يخالف القول الفعل
ونتشدق بكلام أكبر منا أو تافه
وقديما قالوا المرء بأصغريه قلبه ولسانه
واللسان يكشف عما في القلب
جميل اقتناص الفكرة والسبك
وشكرا للولاعة
ولك أيضا
تقديري

وشكرا لحضورك المعطر ومرورك الكريم
الطبع يغلب التطبع أخي الفاضل
بوركت وكل التقدير

هي مجرد أقنعة يسترون ما أخفوا خلفها من كذب للوصول إلى مآربهم
لكن سرعان ما تنكشف عند أول محك
التقاطة جميلة وحقيقة من الواقع
تقديري العزيزة خلود

لسقوط بعض الأقنعة صوت مزعج
مرور أجمل وتصفح معطر
تقديري وكل الشكر

الأديبة المبدعة
الأستاذة خلود
لك قلم ....كاميرا وفرشاة ومسجل صوت
تملكين كل نواصي الكتابة والإبداع
بوركت واليراع.. فقط ملاحظتي حول العنوان
أعتقد أنه كان كالثوب الشفاف فضح ماتحته
أعتقد (وقد أكون مخطئاً) الا يكون بتلك الشفافية
غابة أزهار ندية وتغريد عصافير .

شكرا لتصفحك الدقيق والرقيق
أما عن العنوان فأنا اردته كذلك لغاية في نفس يعقوب
سرني ان نال حرفي اعجاب أديب رائع واخ فاضل
وأعتقد أنني أتقبل اي نقد بناء لعلمي بالنوايا الصادقة
تقدير بحجم حضورك الرائع
بوركت

رأيت هنا عين الأديبة التي تستخلص من كل موقف حياتي قصة أدبية مثمرة المعاني
ببراعة في السرد، وجمال في النسج، ومهارة في التسجيل.
بوركت واليراع.