أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
ذات فقد» بقلم تبارك » آخر مشاركة: تبارك »»»»» زجاجة صغيرة صفراء» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» [المقامة الرمضانية للأستاذ محمد بوسلامة الجزائري]» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سلام على الصائمين . عائض القرني» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أشتاقك.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» غيّ القلوب» بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استقامة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يا قدْس» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» سَفْرَةٌ وَمَتَاهَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
أحسنت نسج الومضة أختي الأديبة خلود
نسبة القتل إلى صاحبة الحلم كان معبرا جدا ، فلا فرق بين قتل الحلم الكبير وقتل صاحبه
أما صاحب الابتسامة التي عبرت عن معدنه فيبدو أنه لا يستحق ذلك الحلم أو كان خادعا ماكرا وفي كلا الحالين أضع بعض اللوم على من يبني الواقع على الأحلام دون حساب .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
في صورة من الفارس الذي تحلم به ظهر لها
ولكن بعد اقترابه منها اكتشفت الصورة الحقيقية له
والتي قتلت أحلامها بعنف
فكانت النهاية ليغادرها وقد نال ما أراد ـ فيغادر مبتسما
هكذا رأيتها.
قصة طويلة اختزلت في ومضة رائعة باسلوب جميل متمكن
تصوغها أنامل ذهبية.
تحية لك بحجم روعة قلمك.![]()
حين يغتال الحلم يموت كل شيء ...والاصعب حين يقتل المرء بيد من يحب ...والاشد صعوبة حين يمشي علي أشلائك مبتسما ...براعة وايجاز في التعبير ...ما شاء الله
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
ومضة جميلة، موحية بحياة اجتماعية مليئة بالغدر
و الخيانة وتلاعب بالمشاعر و الأحاسيس بلا رادع
من ضمير أو وازع خلقي ..
هذه الانتهازية الحقيقية..
و الخاسر الأكبر هو المرأة، وهي تلعق خيبتها،
وتحتسي مرارة حياتها. فكم تحتاج من حياة لترميم
ما انكسر في داخلها..
تحياتي و تقديري
أيقظ مشاعرها الغافية وحين استيقظت من حلمها اكتشفت خداعه الذي أصابها بمقتل
قصة جميلة مختزلة قالت الكثير
تحياتي غاليتي خلود