أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
أحسنت نسج الومضة أختي الأديبة خلود
نسبة القتل إلى صاحبة الحلم كان معبرا جدا ، فلا فرق بين قتل الحلم الكبير وقتل صاحبه
أما صاحب الابتسامة التي عبرت عن معدنه فيبدو أنه لا يستحق ذلك الحلم أو كان خادعا ماكرا وفي كلا الحالين أضع بعض اللوم على من يبني الواقع على الأحلام دون حساب .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
في صورة من الفارس الذي تحلم به ظهر لها
ولكن بعد اقترابه منها اكتشفت الصورة الحقيقية له
والتي قتلت أحلامها بعنف
فكانت النهاية ليغادرها وقد نال ما أراد ـ فيغادر مبتسما
هكذا رأيتها.
قصة طويلة اختزلت في ومضة رائعة باسلوب جميل متمكن
تصوغها أنامل ذهبية.
تحية لك بحجم روعة قلمك.
حين يغتال الحلم يموت كل شيء ...والاصعب حين يقتل المرء بيد من يحب ...والاشد صعوبة حين يمشي علي أشلائك مبتسما ...براعة وايجاز في التعبير ...ما شاء الله
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
ومضة جميلة، موحية بحياة اجتماعية مليئة بالغدر
و الخيانة وتلاعب بالمشاعر و الأحاسيس بلا رادع
من ضمير أو وازع خلقي ..
هذه الانتهازية الحقيقية..
و الخاسر الأكبر هو المرأة، وهي تلعق خيبتها،
وتحتسي مرارة حياتها. فكم تحتاج من حياة لترميم
ما انكسر في داخلها..
تحياتي و تقديري
أيقظ مشاعرها الغافية وحين استيقظت من حلمها اكتشفت خداعه الذي أصابها بمقتل
قصة جميلة مختزلة قالت الكثير
تحياتي غاليتي خلود