مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .
معمقة
اختصرت الكثير
أسعدك الله
أخذ قبسا من تلك الذكريات المتأججة بالحب و الخير و الجمال ، فاستمد القلب منها قوته ليستعين بها على شيخوخته..
قصة حيكت بمهارة ..
دمت بخير و عافية .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
قد تمطر السّحابة بمرورها وابلا من الهموم، لكنّ القلب القويّ يرجمها بحصى صبره!
جميلة ومعبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وهن هنَّ لهم في مهجتي ذكرى
وفي الحنايا وفي الأشواقِ والمسرى
وهنَّ هنَّ سخاءً في ربا فِكَري
يصحبْنَ خاطرتي والروح والمجرى
وهنَّ بين صباحات الندى ألقٌ
أسفرنَ شدوًا ، فأجدتْ مقلتي قَطْرا
.........
تحيتي وتقديري
ومضة قالت الكثير باختصار شديد
تجيدين هذا الفن الراقي أستاذة
خلود تحياتي
نعم بعض الذكريات كالشاحن وبعض القلوب يحيي نبضها الحب والوفاء
بوركت وبوركت الحروف القليلة التي قالت الكثير
دمت بألق