باسم مضايا
باسم المقدادية
ابن حرام هذا العالم
والموت رفيق الحرية...
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
باسم مضايا
باسم المقدادية
ابن حرام هذا العالم
والموت رفيق الحرية...
باسم مضايا سقطت كل الانسانيه
ومضة مؤلمة
بوركت وتقديري
ستمضي مضايا كما مضت غيرها مثل ومضة عابرة ... طبع المآسي العربية هكذا ... لا يذكرها إلا تاريخ موجوع وبقايا ضحايا أو نسلُ ضحايا !
نعم يا خي
لكن ذاكرتنا العربية " مخرومة "
فاثار مذابح غزة لا زالت ماثلة منذ سنوات
ولا زال الناس يسكنون ما تهدم او الخيام ولا يد تمتد لتضمد الجرح
بينما تنفق المليارات من الدول العربية لابراج نيويورك وللخنا
ما انفقته بعض الولايات العربية على احتفالات راس السنة الميلادية يفوق
احتياجات اهل غزة لعودتهم الى الحياة ويفوق ما يمكنت تقديمة للمستضعفين
وهم يموتون جوعا وبردا في مخيمات اللجوء
ابعد هذا تريدنا ان لا نكره مال العرب
مودتي
موجعة وجع كلّ المعانين في الأرض!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة مؤلمة موجعة ،مآسي متكررة متعاقبة ..أبعد الله عنكم كل حزن..
دمت بخير و عافية .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ومضة مؤلمة بآلام مضايا ، وكل بلاد الشام
نسأل الله عزوجل أن يعجل بالفرج ويرفع الكرب على أهل سوريا
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.