ما أروع هذه الدّرر المخزونة في قعر بحرك أستاذنا
دمت عميقا راقيا وصاخبا كالبحر
مودّتي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أروع هذه الدّرر المخزونة في قعر بحرك أستاذنا
دمت عميقا راقيا وصاخبا كالبحر
مودّتي
نص جميل بجمال حرف و معاني صاحبه
أحسنت شاعرنا الرائع
محمد ذيب سليمان
بوركت.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
من بحر إبداعك انسابت أبياتك معبرة بسلاسة وعذوبة
ببوح ندي من روح عاشقة ومعاتبة بأداء أدبي باهر
بهي محموله من نسج وبناء ومعان وموسيقى
شكرا للمتعة والجمال.
في بحر الوافر أبحرت وأجدت الغوص إلى العمق وأتيت ببديع الأصداف واللآلئ ..دام إبداعك الراقي
هنا وجدنا البهاء والقوة والجمال والحكمة
دام إبداعك يغرق صفحاتنا بعطره.