وقف وسط المزبلة يلقي درسا في النظافة
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
وقف وسط المزبلة يلقي درسا في النظافة
فكيف إذا كان هو من أنتج المزيلة .. ثم ... وقف ..
نص ذكي ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أعزك الله أستاذي الفاضل ..يلقي الدرس فوق المزبلة عن نظافة الضمائر حد النقاء !! ..سخرية لاذعة حد المرارة ..
قرأتها باسقاط سياسي
رحم الله امرؤ عرف قدر نفسه ..
نص ذكي النسج و الاختزال ..
فائق احترامي لشخصك الكريم ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الشاعرة الفاضلة ثناء صالح
شكرا على حضورك الراقي
تقديري
كل وعاء بما فيه ينضح ..
هكذا قيل ولهذا ربما كانت بالنسبة له شيئا عاديا
مودتي
لعل هذه الومضة القصيرة تدخل ضمن ما يسمى هذا النوع من الكتابة القصصية ب "قصص الحداثة " عند الغرب ،
ويسمى عند اليابانيين ب "قصص بحجم اليد" وقصص " أوقات التدخين "عند الصين .وقصص " الومضات " في أمريكا ..
ومضة انطلقت كالصعقة التي قالت أشياء كثيرة في قليل من الكلمات ،فعلا هو تناقض على مستوى التفسير والشرح والتربية ،
وتناقض على مستوى الفعل والسلوك والإنجاز ..
جميل ما كتبت أخي غلام الله .
مودتي وتقديري
على إيجازها تحتمل تأويلين متغايرين..
أنه يقول ما يتناقض والحال - عن كان يرضى به ..
أو انه يصرخ في وجه السوء ليزيله ..
تحيتي لكم شاعرنا ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
المفكر والأديب القدير خليل حلاوجي
أسعدتني بحضورك الراقي
دمت رائعا
مودتي وتقديري