سألتهُ لمَ تحمل على ظهرك الأعذار ؟
فقال: لأنها مشلولة.
الانتصاف للنغم من المعنى في الشعر» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عمر الأمة...» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. مقظح عرضي لرواية"إلى أن يزهر الصبَّار"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كنب محمد فتحي المقداد.الأبعاد السيكولوجية ومخاض الوجود في مجموعة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» ماتت ومات الكلام ... !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجبت من أربع» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة ست كلمات (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرواق المنهجي..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»»
سألتهُ لمَ تحمل على ظهرك الأعذار ؟
فقال: لأنها مشلولة.
رائعة ومعبرة
دمت بألق
مودتي وتقديري
الأستاذ مشعل ..
أولا .. أين كنت ؟
ومضة جميلة .. ومن يتخلى عن الاعذار ينطلق بلا شلل ولا كلل ..
مرحبا بكم .
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما الأعذار هي من تحملنا في حالة شلل الأسباب
ومضة لامعة
بوركت وكل التقدير
ابق قريبا
هناك الكثيرون ممن يعلمون في دواخلهم
ان لا عذر لما يفعلون ومع ذلك يجدون
مئات الاعذار لينفقوها
دمت بخير
ولإنها مشلولة ولا حيلة لها حملها لتكون سبب تخاذلة وكسله
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة