شكراً لك شاعرنا ابن مدينة الشعراء دير الزور عروس الفرات الجميل.
نعم رغم اللهجة العامية المميزة لمدينتنا إلا أن أكثرها فصيح صحيح
وكلما تأملت لفظة خاصة في لهجتنا وبحثت عنها أزداد إعجاباً بهذه الشخصية الفطرية العربية الأصيلة.
وصدقت إذ ذكرتني بلفظة (حالو) التي ينطق بها الديريون والمقصود (حالهُ) وهي أبلغ من (نفسه) لأنها تصف الحال التي عليها المدّاح.
بارك الله بك وسدد خطاك.