أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
الطائر الحزين - عطية حسين طرخان - سوهاج - مصر
شكرا على البوح الجميل
دمتِ
فكرة أليمة ألبستها ثوبا قشيبا من الأدب الجميل
بوحك متألق.