أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
الطائر الحزين - عطية حسين طرخان - سوهاج - مصر
شكرا على البوح الجميل
دمتِ
فكرة أليمة ألبستها ثوبا قشيبا من الأدب الجميل
بوحك متألق.